لِدَفنِ المَصَابيحِ تَبدو المَلاذاكَصَدرِ الظّلامِ تّمُصُ النّفاذاوَتَربطُ نَحرَ السّماءِ برمشٍلِخَنْقِ الضّياءِ يُطِيلُ التذاذاتمشّطُ ظَهرَ السّكونِ بغلّفليسَ مَسَاجاً... لِمَاذا اسْتَعاذا؟بِمَجرى الزّمانِ سَتَسْكُبُ حِبْراًيُوَرّطُ قِرطَاسَ تَيهٍ ....تَمَاذىوَتكتُبُ فَوقَ الفَرَادِيسِ: منفىوَلَا يَنتَمي للفَرَاغَاتِ هذاجُذُورُ التّماثيلِِ تَدْهَنُ ذِقناًعلى أَجْرَدٍ مِنْ أَذَاهُ تَغَاذىبدعوى الجِهادِ تخُبئُ رِجسَاًوَعُقمُ الفَتَاوى يُحبّ الشّواذاوفي غُصّةِ الشّكّ هلْ سَوفَ يأتي؟؟؟يُؤرّخُ ذِقْنٌ صَدَايَ انتباذافيَقَرَأُ ذَاكَ الغيابَاتِ نُضْجَاًوَتَقْرَأهُ إنْ أتى.... يا حباذا!!!ولا زلتُ بينَ الفراغاتِ ...أمشيوَبَعْدي فَرَاغٌ على القَبْلِ حَاذىأتمشي الحُروفُ على رِجْلها؟وَتَسْكُنُ رَأسَ الفِعَالِ اتّخاذاوَتَرْفُسُ عنها سَريرَ مَريضٍيُردّدُ آهٍ,, ومنها تقاذىلدفنِ المَصَابيحِ تَبلعُ حَرْفيلَهُ سُرّةٌ .. أأقولُ لماذا؟؟
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.