مسّني الشعرُ فارتددتُ بصيراأكتبُ الآهَ أولاً وأخيراجنةُ القلبِ لم تعدْ لي ملاذايا إلهي أبي خلقتَ سعيرا؟أين أمضي وكلُ دربٍ ضريرٌمثل قلبي وقد تعبتُ المسيرابعصا الروحِ كم توكأتُ ،عكازُ دموعي إليّ عادَ حسيرامَنْ سفيري إليكَ في دربِ غيبٍخذْ بروحي فما وجدتُ سفيراما الحجابُ الذي يمانعُ وصليبالأماني.. فهل طلبتُ الكثيرا؟مسّني الشعرُ كارتجافةِ وحيٍ:عشْ فقيراً ومُتْ فقيراً فقيرافالأماني تخافُ شخصاً خطيرا ًوالمنايا تحبُ ذاك الخطيرامسّني الشعرُ والدروبُ ظلامٌوأنا لم أزلْ بصيراً بصيراأين أمضي ولا اتّجاهََ يؤدّيغير كسْرِ القيودِ أو لن أسيرافانكسرْ يا قيدَ الرؤى وامتشقْ يادربُ خطْوي فقد وصلتُ أخيرا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.