يُوَاري الفَرَاغَاتِ بابٌ وحارسْوأروقةٌ لا تضيءُ المقابسْويهذي بها الصّمتُ مثلَ صقيعٍيغطّي تضاريسَ حلمِ الفرائسْفُصُولُ الظمى للمناراتِ تبدوكمن جدّدتْ عمرها والملابستقدّمُ للخاتماتِ ابتداءًوتبدأُ خاتمةً للعكائسْولا نَزَقُ الصّوتِ يدري اتّجاهاًولا صمّمتْ للخروجِ الهواجسْهواجسُ مَنْ يمضغون الأمانيأتحرقُ ويلاً.. وتبني الفرادسْ؟كهولةُ نوحٍ عليها ...وجاءتْبعمر الطفولة تغوي العوانسْوتلبسُ ثوبَ نبيٍّ تَغاوىيعيبُ النّدى ويمصُّ النراجسْتيمّمَ بالريحِ واشتقّ كهفاًله فلسفاتٌ تخونُ المحادسْتوضّأ بالطّين كي يتخفّىأطالَ الغيابَ لترقى النجائسْوأفظعُ منْ لحنِ كلِ المراثيوأقذرُ من صدّ كل الدّسائسْيسلّمُ لي بالعذابِ يميناً,, شمالاً لردعيَ ألوف الرّوامسْيضيّعُني في يديهِ ويدريويخرجني من بنانِ المحابسْوفي هامشِ الموتِ حالي كقّْبلي...لبعْدي ستروي فراغَ الفهارسْ؟
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.