حدثتني نفسي ببعضِ حديثهاقالت خلودك في الحياةِ محالرأيتَ ربيعَ عمرك مُنقضيجاوزتَ ريعانَ الشبابِ فزالالشيبَ ارهقكَ ببعضِ رُسلهومشاعركَ مع المشيبِ ثِقالاربعونَ من السنينِ قطعتهاالعمرُ يمضي يقطعُ الآمالقفْ وجهزْ للسؤالِ جوابهُالى متى التقصير والاهمالالسفرَ يدنو والرحيل قرينهوبعدَ تلكَ الدار الفَ سؤالغرتكَ دُنياك بين ظلالهاقد عشتَ فيها لاهياً تختاليا صاح انها ليست باقيةاصلُها اسمال على اطلالْسُكانها الضيوفُ بارضهاوالحِل فيها بعدهُ الترحالالقدر يحكم لا مرد لحكمهواللوح محفوظٌ به الآجالالله يبقى ليس باقٍ غيرهسبحانه الكريم ذو الاجلال#عبدالرحمن_محمود
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.