في الكثير من ألخلق بالورى عنهمالأنام عزل فأن جاهل العقل لا يصحبُإنا من أهل ألعقل لنا خلة تحظىبجليس تؤاخي ألاسياد تحظى متأدبفي الخطوب ترانا نرقد قرب القريبوالصديق أذ علاه وقع من الزمان ناصبُوأنا أن أعتلانا لوعة ماقدح ألزمان بنالانرى منهم تأدية ولا وقفة كصاحبُعاشرنا من ألناس كثرة بالدهاء تميزوالاشيء لهم منا فنراهم للوفاء متعجبُوأنا لنا في ألحياء ماجدا خيارنابالأمورُ مُستبينا بالمودَّة بِالأَمْسِ منقلبُأن جَزاَنا اللّهُ بأَيَّامَ الفِرَاقِ مَلامَةما أستحدثت لنفسي بحْمَد مني متذبذبُفبعهدي حسرات لم تتردد لرتعتمنه الكهول من القرم والأصول متناسبُشجتنا ألنائحات بالصبح والليل نديملنا وعلوم ألملك جهام ألموت واثبُلسنا نحن للعطاء بأكثرهم ولكنا أنندبنا ترانا في وسيطهم بالنعيم واهبُوحينا بالكرام سقى ألجود بأهلهوحقا أنا نحن الكرام لسنا ألعقام ألنائبُكأنا سنواصل الملام للنّفس وإنشاءت الغمض عن جفنينا لن تغضبُوليس كل جاف للقريب منأصطفاه صفو الوداد يلقاهُ من بعدِ راغبُوأني لناصح للأخي بعدم تقريببالمهام قريب باعدتهم بالأصول الرواغبُوأني للأستخلف الأيامُ من ألاصحابللأنهم خيرا من ألقريب فذاك صاحبُفألأرض أنْ تغور مائها فريقناعذبٌ ينهمر كالغمامٍ الزلال عذبُفدَمْعنا عذر وإن فَقَدْتَ أخاً وقريبتَفْقِدْ لَهُ فصَبْراً فَلَسْتَ بفاقد واقبُ!فأن المنايا تراها طوتني بلذةأتى غابَ عني لأشتياقٍ تحدرَ أقارِبُماءُ الوصالِ فيصل بعدهُ سِنَانَيّة فيصَفْحَاتها يصدعِ الخَليلُ بالدَّمْعُ تَّجارِبُأبْدَالٌ السفيه بعفاف الصبرٌ حِلْماوفي الجَهْلِ يحول دون صَافَيْتَه في القلبِ
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.