العشق في معارضة مشائي الطاويةالجزء الثاني************أين النقد المزدوج...!؟لا نقد …لمن يهفو...لدككل الصرح...!فأين التحول من الكم…إلى الكيف...!فمن يحلم بالهدم…يرفض تشابك ...الرغبات...!ورغبة الهدم…عند الراديكالي...!تشكو أنانية…تقصي...سائر الرغباتْ...!!******من يملك " أنا "...مهتزة...!لا يتخيل...سوى " خُطبة"تتأرجح...!كل يوم...هو في شأن…فكيف يطال المهتز…قدرة " فكِّ " طريق…تشيرإلى الأصل...؟!التذبذب...من سمة صانعيالخرافاتْ...!!******مدمن " الكيف "...والخمرة...!فاقد للذاكرة...!فلا حاجة ...لذكر النسياننشوة الهدم...كنشوة" النسيان "...!من لوازم...المهتزين…فكيف ل" مُغَيَّبٍ "...أن يستيقظ...!؟وهل هذا...يفيد في التغيير؟كم بئيسة...هذه العلاماتْ...!!******لا ينتشي بالتدخين…عند " تفسخ " التاريخ…إلا مصاب بالذُّهان...!فَمَنِ الغافل...؟وأين السهولة...؟المسكين الحق...!ليس الأحمق ...بشهادةطبيب...!بل من يتلون بين أزقة" الفعل " ...!يعبث المدخن …يحرق " أوراق " التاريخ...!بأوهام...طافحة...بالمغالاةْ...!!******الفحولةُ...لا تغازل الإدمانعنده ينهار ...الريعان...!فكيف يحقق…" وثبة الفحولة "...؟لا يحلم مدمن بالفحولة…إلا إذا كان...عنينا...!والعنين...كمريض البلعوميحتاج...إلى مشروب…سريري...!فهل يستطيع...ابتلاع عدوه" الطبقي "...!؟هلوسة المدمن...جنةوأحلى...المَلاذاتْ...!!******هل تغيير العالم…يتم بالتدخين...عند حافةالتاريخ...؟هل تغيير العالم...يتحققبالرقص عند ابتلاع الآخر...؟وهل ترطيب الخاطر…يشق سبيلا...جديدا في البناء...؟بعد الهدم...المصارع لا يحلمسوى بالضربة القاضية...!من أجل ذلك ...يضاعففي الوهم…اللكماتْ...!!******من يحلم بالنسيان…من يرقص على جثَتِ الغيرمن ينتشي بالهدم…لا شك أنه يتوهم …" نمطا "...جديدا في الإنتاج...!إن نمط الخطيبي...كأوهامالطاوي...!بدون ذاكرة كالماء...!فمن يعتقد بإمكان الكتابةعلى " صفحة " الماء…يحتاج إلى هجر...الشلالاتْ...!!******الغائب...بالهيروين…يخال انه يحفظ …" جروح "العالم...!فليس سرا أن الجريح الحقهو الواهم...بقدرة الفحولة...!واليتيم...لا انتماء له...!فكيف يستطيع...بناءنمط إنتاج...؟من يدمر ذاته...لا ينالمن عدو ...وهمي...!فكيف من عاش...مهزومافي مختلف...الحالاتْ...!!******السادي...يحيا على عذاباتالآخرين...!فهو شقيق المازوشي…المتلذذ بعذاب...الذات...!أيا كان مصدر العذاب…أيا كان هذا التعذيب…فسورة...الحماقة سيللا يتوقف...!المُنْخَطف...لا يختبرحضورا...!الغياب الحسي...كالعقليذروة...العذاباتْ...!!******حدود البلدان ...مصطنعةأيها الطاوي...!بكيان " مقعر "...!وحدود البلدان...لا تطابقحدود...الشعوب...إلا في بنود" سايكس - بيكو "..!فكيف لك أن تتوهم لِلُّغَاتحدودا...!؟من يتلذذ بالعذاب…والوهم...والتقطيع...!يفقد القدرة...على الإحساسبالضياع...!من يهذي...لا يعرف الثباتْ...!!******آه...ثم آه..!ما أسوأ أحلامك...يا خطيبي...!ألا تحتفظ بأمنيتك...في الوحشيةلإتمام...دمار ذاتك بمازوشية...؟إنك كسِكير...آخر الليلبحانة...الغربة...!يَعزُّ عليه رشف ثمالةالإدمان...لوحده...!يتبرع على المارة…كي ينسى عزلة الاغتراب...!الانتشاء بالوحشية…عند الحشاشين…أغلى الأمنياتْ...!!******معرفة الآخر إغماء للذاتمع السالكين في درب التعاطفعند المطلين من نافذة الإبداعمثل " جوته "...وابن عربي...!هناك القامات...أعلى منالمقامات...!!******الآخر...مع طاويةالخطيبي...مجرد وقودلإسعاد شعلة " دُو سَادْ "...الاختلاف عند الشواذ…يحتسي...خيبة الأمل...!خيبة " رامبو "...و بودلير…فلا يفرح سوى في فضاءدوامة...مع تسونامي...!الزبد أيها الطاوي...ما تدعو لهلا ما تحياه ...كينونة بلغتها…تأبى اقتلاع سقفها…إذا ما فتحت نافذة…على الآتْ..!!******فضاء معرفتك...سليلاليباب...!ونصائحك...الطاويةوليدة الخراب...!البربرية...ليست قميصامن حرير...!إن زواج البربرية بالسيفوالرمل...!دال على ثقافة العنف…أرضكم بور...لا تخصبفالرمل...عاقر مهما وفرتمن ثمالة الماء…في قطراتْ...!!******أي رشاقة...وأي لغة...!ومن يقوى على النهوض…بعد إدمان حشيشة طاوية...!بعد رشف ثمالة العبث...!لا مجال للتعليم في دربالاغتراب...!تعاليم الطاوية...الخَطِيِبيَّةكخطوط بِيكاسو المترنحةفي كل اتجاه…رفعتها دعاية الرأسماليةالمتوحشة…إلى سدة ...تَلُفُّها...راياتْ...!!******ثقافة الرحلة...تغني الروحولا تذيب الوجدان...!لكن معارف الطاوي…تجرف ...في ألف تيار...!فمتى كانت نصائح مهزوز...وكلمات ...مهووس...!سدا ...منيعا ضد الانجرافأنت سيل عبث ...!خطابك...قمة المأساةْ...!!******بعد التحذير ...من الانجراف...!ينسى الخطيبي...بعد " برهة "فيعتبر " قزح " يحاكي …تيه مريدي الطاوية...!إنه كعجرفة جنرال يابانييرى الشمس...في قبة السماءمُجَرد ظل لعلم بلاده...!دون حساب ما...ل" هاربر "من ...آفاتْ...!!******لفظة الغمامة...كأي بنت شفةحمالة المعاني...!فعند سوي...رمز خصوبة...!وعند معتوهي الطاوية…شعلة حارقة...!لا خطاب...دون أهداف...!تعانقون "كروتشيه " في سجن الحياةوتنسوا...المثقف العضوي...!لا عضوية فيما هو إنساني…لمن يفرح ...بحرق الخطواتْ...!!******من يحلم بحرق الآخر…من ينتشي ببربريته…لا يكتفي بالهدم...فعلا...!بل ينتشي ب" أقباس " منالتهديد...!التهديد...كالعنف…فعلا...ورمزا...!لغة العاجزين...الخارجينعند الغسق...من حانةيتحسسون...أطرافهم…من كلاب ضالة...!حتى الكلاب...تعاف اقتناصالضلالاتْ...!!******كم هي بليدة نصيحة…الطاوي...!حين يطابق بين الهيمنةوآخر الأسلحة المتاحة...!قصده...لا توفير...!لا كف...ولا تقشف...!في ممارسة العنف…قمة التبجح...دعوة الطاويلاحتقار...الآخر...!الغير عند الخطيبي...لا يُذَكِّرهسوى... بالارتعاش…سوى...برعب ذاتي…لا يتلذذ بالاختلال…لا يعتبر الخلل...استحقاقا…لا يعتبر خنق الآخر...ميزةسوى ...رعديد...!سوى...جبان...!قهقهات...السادي...!لا تماثل...الآهاتْ...!!التقدم والتخلف ليسا...قدرا...!ولا قانونا…" تاريخيا " ...!التاريخ...كاللغة كالحضارة...ليس...كما توهم : ابن خلدون…أو هيجل...أو ماركس…ولا... شْبِينْجْلَرْ...!حلقات التاريخ...ليسترتيبة...وليست حتمية...!والثورة…" قد " لا تكون…شرطا ...للتقدم...!المهم...من يحرك...من ...!؟كم ...من " أصابع غريبة " …تقدم...الخراب " ربيعا " ...!هناك...هنالك...يتم تبريرالاغتيالات...!!******لا قيثارة...تَشِي بإيقاع…دون اهتزاز...الأوتار...!تلك " بداهة " تغْني عن معلم" يتيم "...!هناك لا نخترع " العجلة "...ما من متعة...آثمة...!سوى إذا صَدَرَت عن …طاوي...خطيبي...!طاوي...يتلذذ بالقذففي بلعوم " الأعداء "...الكل...عنده مخالف…الكل...من زمرة...العصاةْ..!!******كعادة … المتدبدب…كمفارقات...المنخطف بالتخدير...!ينصح بحمل السلاح...للتحرير...!وينعطف قائلا : أن الاختيار…شموخ...زائف...!مجرد " كلام "...لبناء " جملة "فأي معنى...عند الطاويللكلماتْ...!؟******كأي ظالم سادي…يعتبر الطاوي ...كلامهبارع...ساحر..!ويدعو...سامعه كقارئه..!أن ينحشر...بين شقيالمرآة...المزدوجة...!إنها " دعوة "لا للشفافيةلا للوضوح...والفهم...!بل لرؤية الذات …فيما...هشمه من المرآة...!!******من هلوسات الطاوي...أن يرىما لا وجود...له...!أن يتخيل ما لا يقبلتَحَقُّقًا... أو تحقيقا...!يسمع...الفراغ...!ويفرغ...المفعم...!فيعتقد...أن للضفيرةرنين...!وأن الرمل...يملك سحرالصدى...!سحر يردد...هلوساتوهلوسات...!!******زيغُ العيون...دالعلى...خلل الناظر...!وعند ثملٍ كالطاوي…كأي مدمن...!يتوهم أن الحفاظعلى " كيان " التاريخ...!!يحتاج إلى " متحرك ".مفعمبالزَّيغ...!ومنتشيا...بدندنة ذاتية..!إنها هلوسة الأصوات…عند نهاية " ليلِ " آلات…في شبح... نديمات...!!******لن نقبل...أيها الطاويبرفع " كتاب " على أسنةالنفاق...!لن نقبل " بفاصل إشهار "...في " كلام " ثقافي...!لن نستجيب...لرسائلإلكترونية...تدغدغالغرائز...!تُفَتِّح شهوة...تسوقالنفايات...!نريد نضالا...ضد " عشق "الهباءات…ضد احتواء...رمزي...!ضد نصائح...المتاهات...!!******لا زَبَدَ...دون خَضِّ قِربة...!لا ولادة...دون إشارة…طلقٍ...!لا ولادة...دون مخاض...!وإطلالة " الجديد " ...بصرخةٍنبرتها...مخالفةلخامة الأم...كالأب...!وتنفس نسيم الحياة...!خارج " خوخة " الرحميسجل ...بداية الميقات...!!******يقول المغاربة…" أوصل الكذابلباب الدار...! "والخطيبي... يوصل نفسهبنفسه...!لأن بوهيمية المدمن…تهشم مرآة...ذاكرته...!فتارة يدعو لحرق أوراق" التاريخ "...!وأخرى...يعانق الزيغللمحافظة...على " كيانه "...!العبث...لا يملك سياقات...!!******لا يرقص قصب...بواد...دون ريح..!والمتشدد...كالراديكالي..!لا يملك...سمة المرونة..!ف "ميله "...حتما يسقطه..!وريح الثورة...لا يؤرجح…بل يضغط...كاسرا..!العبث...قاصر ..!فكيف...يصوغ احتمالات...!؟******قمة الديماغوجية...الخطيبية...!نصحه التخلص من الخوف…الداخلي...!وبعد نداء الفحولة…" الوثابة "يلقن " الآخر"...بمنطق اليتيمالمنعزل...!بَدل " الفعل "...ب" اللافعل "..!فكيف للثوري...أن يعانق التغييرب" التقشف "...في البراكسيس...؟انزلاق...العبث أبشع…من الزلات...!!******ينصح بفضح المعذب...!!هل يعقل...أن سادي يتلذذبعذاب الغير…أن يفضح معذبا...وهمياكيف لذات تتلذذ...ما زوشيابعذابها... أن تفصح ..؟كل حرف...كل صوت...!وكل كلمة…من تخاريفطاوية...الخطيبي...!ناسفة...كالعُبوات...!!******إن من يدعو للعدوان…كباب...دوار...!كدوامة...نفسية...!تطوف بنفس سادي…تنطلق...كجمرة من عينحاقد...!يدعو لقتل الآخر...أو الاغترابوهل أقسى من غربة...؟كحالة المتلذذ بترنح…يمدد...أرجوحة، الحماقة...!لا " تقف " ...للاستدراك...!عقلكم… بصلة " لاَكَانِيَّة "...دون نواةْ..!!******هل من معنى...في خطابحشاش...!؟وهل هناك في برنامجه…" شيء " اسمه ذاتاً تاريخية...!؟أين هي هذه الذات ...؟ليكون لها معيار...وقَبَّان...!وما معنى " الحركة اليتيمية "...؟هل هي التميز...؟ما كانت الهلوسة...ميزة...!حتى عند ...اليتيمات...!!******كل نقد...كل موقف...!كل وقفة...حبلى بأسئلة...!تحلم بأهداف...!بتفاؤل...بتفاعل الفعلوالمعرفة...!فهل مدمن...حشيشةيملك مرونة الحركة ...؟مرونة الفعل ...!وهل هو " حاضر...كييمارس " النقد "...؟من لا يملك ذاته…أنى له فهم ...آليةالمِلْكيات...!؟******بعقلية أسطورية...وفي فضاءعجائبي...!ما زال الطاوي...يتساءلمن الأسبق...الدجاجة أم…البيضة...!؟هل يحمل الريح…أم الريح...تحمله...؟هل هذا سؤال...تاريخي ...؟هل هذه ...حكمة...؟ومن هو ذاك المعتوه…الذي " يسميه " الخطيبيبالحكيم ...الأسوة...؟أفكارك...مجرد تَحَكُّمات...!!******من يتبجح ...بنقد " مزدوج "..!من يدعو لنقد " مستمر"..!من يعتقد بجدل... المعرفةوالممارسة...!يدعي...أن الهروب من" المركز "...!يغير...مواقع الأشياء...!فكيف يهرب منه...ويرجعإليه...بخرافة العود الابدي ؟من يسمع الطاوي...يتذكرحركات...البهلواناتْ...!!******لا يبارح المدمن...فضاء" الترنح "...!فالترنح...فعلا وعقلا…حركةً...ومشاعرًا..!(صلاةٌ )...لا تبارح " كيان "...المعربد...!فهو حاني الرأس…وفي نفس الوقت...يسبحكقاتل...مجنح...!كل راقص...يداعب إيقاعاإلا " طَاوِينَا "...!إنه دون إيقاع…دائم...الرقصات...!!******في " الوصلة 23 "...يصهرالخطيبي...المفارقات…!تتماهى عنده النقائض...!فكيف للأنثى أن تكون...كرجل…كخنثى...!لا فرق...إن هي إلا ألفاظ…ما أنزل " الطاوي " بها…من سلطان...!الكلُّ...يَجُبُّ الكلَّ...!والفراغ يوحد المختلف...!تلك هي" الحكمة " التي تحتل…وجدان...الطاويدون...سائر الكائنات...!!******نضال البوهيمية...السوداءبلون " أبيض " في مخيلةالطاوي...!فيصهر الكينوناتدون تمييز...!ويتكلم...عن الجماع...!الجماع...مَثْنَى ...!مجرد...عُقَدُ العدو الطبقي...!عُقد… "هاربة"...!والحل " التاريخي "...في " صب " الكل في ثقبالفراغ...!حتى يستطيع تحقيق هدف" التاريخ "...!الهدف...هو " الجماع الجماعي "...!عليك أيها القارئ…باستعارة عقل " لوتسي"...لتفك...أُحْجِيَّة الخطيبي…في نضال…" الطاويات "...!!******يبشرنا " الفيلسوف " الخطيبيبأن الذَّكَر...كالأنثى...!والكل...ك" الخنثى "...!والسامع الذي لا يفهم ...يفجر الخطيبي…بالضحك...!ساخرا...ممن يعتقد بالاكتفاءالذاتي...في " الجماع " ...!الحل الوحيد...في شريعةالطاوية...الخطيبية...!هو في " الشريعة " البوهيمية...!لا حل دون " جماع " تركيبي...!جماع ...كجماع الثعابين...!ف"العشق"...لا يتحقق سوى" جماعيا "...في عرفالحيات...!!******الشبقي...يطل من خوخة…العنين...!ومن يعتقد بالجنس …على مذهب الخطيبي...!يعتبر المرأة " خائنة "...لأنها تمنح نصفا...لجهةوتلعب بالنصف ...الآخر...فلا مجال...للعشق…!للوفاء…!في شريعة...الغاباتْ...!!******لا يحلم الخطيبي...سوىبدورة…" دَرْويشية " …حول الذات...بخفة...!فبلوغ درجة الدوار…ك" النِرَافَانَا "...!شرط لفهم " وِجهة "...ومسار الكون...!والشرط الثاني...أن يجامعبانسجام...في لجة " التركيبة "...لن تفهم طاوية الخطيبي…دون أن تستنشق...من خطوطالكوكايين...المِآت...!!******إن " بِركة " المعرفة ...عند طاوية الخطيبي...!تفوح ب" عطرها "...كلما تقدمنا...في النص" الشعري "...المُقرف...!فالبِركة...ساكنة لا تزكمالأنوف...!ولكن عند تحريكها…بِعود " المتنبي " في تحالفهِمع المنايا...للانتقام من …سواد الأَخشيدي...!تبوح...بالبيانات...!!******فالفعل الجَيِّد...ما كانمضمخا...بالبخور. .!وفي ذلك " عَوْد "...لأساطير...بلقيس، ورمسيس…وعاليس...!ورحلة الشتاء...والصيف...!أما الأنثى الجيدة...فهي "مغارة "من الزنجبيل...!وجودة...الخنثى...!في جمعها بين الماس…والعطر...!هذا "مانفيستو" فَحْلُ" التاريخ "...!والفاتح...العظيم لأفقجديد...!يعانق...حلم الإنسانيات...!!******أراك أيها الطاوي...الزائف...!سليل جرذان...هاربة...!مذعورة...من قط شبح...!قط يتربص…بين " طيات "...متروالأنفاق...!اللُّهات الطويل...في عتمةالعبث...!يلقي في أحضان الأشباح...!نَهْدُكم...ارض بور…لا تملك...حَلمات...!!******من يهوى " السيلان "...بالأَنفاق...!يهاب نور...السطوح...!فالشفافية...تصحي، وتحيي...!وأهل الأنفاق...كأهل الكهف...!تعمي عيونهم...الأنوار...!من أجل ذلك...عند إطلالة" راع "...!يقصدون الأنفاق…لإطالة ليل الأوهام…ليست مدارات...اليأسكما بالعشق...من مدارات...!!******هلوسات الخطيبي...تُذَكِّرالخنثى...!أليس " ظلما "...لموجودخارج... الذكورة…خارج… الأنوثة...!وصفه بصيغة الذكورة...؟كل تفكير...مشروطبلغة الأم...!حمدا للعربية…" نسيانها "توصيف " المحايد "...!لا لشيء...إلا لأن العربيةكلغة ...شاعرية...!توقع إيقاع...نشيد الحياةخارج...الهلوسات...!!******الخلود في عرف طاوية…الخطيبي...!يترنح بين " قرص "...و" نبع "...!فما المقصود... بالقرص...؟هل قرص... الشمس...؟هل هالة...البدر...؟أم " دواء...سحري "...؟وما المقصود...بنبع اليشب...؟وهل الماس...سائل...كي يسيل...من نبع...؟إن ما يدعي...أنه قول" حكيم … قديم "...ما هو إلا فيض...وهمي...!وهم...نابع من خيالات...!!******أيا كانت الاوضاع…أيها الطاوي...الحصيف...!الفعل...من أجل التغيير...!والتفكير...من أجل التفكيك...!وما تشويه "الأصل"...على طريقةالأقدمين...!سوى محاكاة...أسلوب" الأرض المحروقة "...في حروب...ما قبل التاريخبئيسة...هاتيك السياسات...!!******لِمَامًا...يرجع الطاوي…لاستعارة...المَجاز...!من هيجل...في نقيض الأطروحةالمحايثة ... للأطروحة...!مع مراجعة " المسافة "...التي تلد الجديد...!وتنفي الأصل...!غير أن نفي الأصل...لا يتمدون " مضغ " الزنجبيل...!وما هذا الزنجبيل...سوىكنه الأنوثة...!والمضغ...يستدعي كنهالخنثى...!الذي عند ارتشافه …يعطف الخلود ...علىالملذات...!!******من يجهل " مربع النص "...؟؟و" المربع "...كناية عن " حلقة "حلقة...في سلسلة...!وما الأصل سوى …المربع الأول...!وإدراك...المكنون...!لا يتم دون بلاغة ...الإيقاع...!دون هشاشة...الصورة...!دون تفاعل ...الضدين...!دون تفاعل...الوصل والفصل...!كم يعاني...المعذبون في الأرضمن " تعذيب "...لغاتهمحين يَشنقون...الدلالات...!!******التقليد ...والمحاكاة…أساس بروز الاختلاف...!هكذا يرى الطاوي…في مجرى الأفكار...كمسارالأحداث...!ولكن...ما حدود التقليد...؟وما عتبة...المحاكاة...؟مجاز " الدوار " مثل كناية…" الدائرة "...!الزمن " مقفل "في المنظومة الرمزية الطاويةالكل ...محكوم بجاذبية…مثل الكواكب...!هناك ...الشوق دائمل" العَوْد الأبدي"...للمحاكاة...!!******الضحك ليس مصدر…" سيادة "...!إن كان من يملك...السلطةيكره...الضاحكين...!فالضحك صنو " النقد "...!بل أصل...التجريح...!لكن ليس سلاحا…ل" حيازة " السلطة...!إنه...خط "مَاِجنو"...!يطل على الإنهيار...في لحظةمن اللحظات...!!******مهما ابتعد فكر…المناضل الطبقي…على الطريقة الطاوية...!يبقى سجين أوهام " فرويد"...سجين ...عقدة أوديب...!سجين ...عقدة الغريم...!سجين...عقدة الجريمة…الأولى...!لذلك...يحلم باستمرار…بابتلاع ...الأم...والأب...!كأعز...الرغبات...!!******سر التذوق...عند الطاويلا يُدرك...دون أكل هذا...!وابتلاع...ذاك...!لإثبات الذات…لإخراج " الجديد "...من رحم...النقيض...!لا بد من الهدم…لا بد من ابتلاع الغير…ذاك مآل ...النضالات...!!******ما السَّفر...سوى "بدعة"...!والاختلاف سليل...البدع...!ومن بدع ...الطاويتخصيص " الفعل الفصل "...للرجال...فقط...!والتفكيك…" يتم دونصيام...!دون قطع...مع النقيض...!ليس هناك قيما...مشتركة…الكل...قابل للإبتلاع...!الكل...يستحق " الشنق "...في الساحات...!!******للكون...إيقاع...!والرجل لا يبلغ " الحكمة"إلا إذا...عانق الجانب الخصبمن الجسم...!لست أدري...هل من نسقداخل هذه...الحماقات...!!******التغيير...لا يطل دونفوضى...!والفوضى لا تنتعش …دون مرض...!وعلاج الأمراض…لا يتم…" بعلم " العدوالطبقي...!بل بوخز الإبر...كالصيني...!إن نصائح الخطيبي…في السبعينات...!ما زالت...تردد تعاليمالكتاب " الأحمر" لماو...!رغم مغادرة " هِيزْياو"...الغابات...!بعد أن عاف ...أكل الفأروالحيوانات...!!******الأحزان...أزلية في عرفالطاوي...!لأنها غير قابلة للعلاج...!وما تفسير الأحلام...سوىعِرافة...وفراسة...!تقرأ...الكف...الحزين...!ولأن الأحزان لا شفاء منهافقد جمع الطاوي...كفه...!لا لأن قراءة الآخر…لمسارك...لمآلك...غير مفيدة لنجاحك...!بل لأن الخطيبي...يرفضأن يفضي ...بسر ذاته...!كي لا يهزم…في الصراعات...!!******المجنون...عند الطاويكالجائع...كالظمآن...!عليه ابتلاع... ريقهعند التنفس...!في النهار...كالليل...!وفي ذلك سر شفاء…علته...!إنه الكبت...إنه القمع...!والسؤال...من أين تؤكل…الكتف...!لتحقيق التواصل…لا شيء غير الابتلاع…كالقطع...كالقطيعة...!سبيل الطاوي...للنجاة...!!******إذا كان النضال...الطبقيالطاوي...!كموجة ...عظيمة...!في مد...وجزر...!من " اليمين "إلى" اليسار"فما علامة...مرساتهخارج...القطبين...؟لا شك أن الهوس…الجنسي...!ومضغ الزنجبيل…وشرب " الماس"...هدف …" النضالات "...!!******من "البديهي"...أن المناضلالطاوي...!يركب الموجة…ولا يصنعها...!فهو وليد...زلزال الفوضىفأي فعل ينسب…لمن لا يملك…سيادته...!؟وكيف يستولي...على الحكمبتحريفه...من المركز...فقطوأي سلطة...أي قوة…لهإن كان لا يصنع...الموجةبل ...يركبها...!إنه منطق المثقف الوصولي...!لا المثقف...العضوي...!مثقف...كسقراط…الذي يجوب...الأسواقوالطرقات...!!******إن جدلية الأسفل...والأعلى...!كجدلية العبد...والسيد...!تطيل... الهيمنة…تغني...الاستبداد…لأن " الجدل" في السلطةما هو إلا توزيع للريع...!السياسة...تنفيذ الحرب…بالوكالة...!تسمين...العجول…لحين...مصادرتها...!السياسة...ك"العمل"...لعنة الآلهة...حلت بالإنسانلكي...يشقى...!بسوء... النية...!بإقامة... الحدود...!في ديمومة...اللهاث...!!******كلما كان العدو...خارجيا...!تلتف حوله…" قبائل" العنف...!وعند التصفية…تأكل القبائل...بعضها...!في سادية...!وتأكل ذاتها...في مازوشية...!ذلك...أن الهذيان الطاوي...!على مذهب الخطيبي...جارفكفراغ...!ذاك هدف المناضل العبثي…إنها...النِرْفَانا...!للعابثين...محرابهم الخاصللصلاة...!!******يعترف الطاوي...بأن السلطة" قسمة "...!ويعرف...أنها قسمة" ضَيْزَى "...!ويدعو...للاحتيال...!بفن...يصفه ب" اللَّامِلكية"...ناصحا مثل...لينين…بوزن...الأمور ببيضالنمل...!تجنبا...للفشل...!لتوفير...القوة...!لتحقيق...الوثبة الكبرى...!دون " قسمة "...!بلا منازع...!لأن الشريك...يبيضالنزاعات...!!******الوصولية...كالنفاق...!كالاحتيال...كمضغ الزنجبيلكشرب "اليشب "...كاحتساء...الماس...!كإدمان...الحشيشة...!كابتلاع...الخصم...!والقذف...في بلعوم العدوالطبقي...!هاتيك…" التعاليم "يعتبرهاالخطيبي...!" نشيدا "...في دورة…في دوار...!ما أسوأ...الأناشيد التيتَلحُن...العذابات...!!******
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.