الى حفيدي الحبيب رواد أديبد. محفوظ فرجإنْ أذبلَ الوردَ تموزٌ وأيبَسهُفإنَّ عنديَ ورداً طَيِّبَ العَبَقِعندي( روادُ )حفيدي وهو مبتسمٌمنايَ أجلو به من ظلمةٍ غسقيأقول :( تاتا ) فيأتيني بنقلِ خطىكأنَّها مرودٌ للسعدِ في الحدَقِيطيرُ قلبي له شوقاً فاحضنُهُكأنَّهُ مرهمٌ للقلبِ من حُرِقِيعيدُني لشبابي إذ أمازحُهُو قوله :(ددددٌ ) تزهو بها طرُقييختارُ وجهيَ في كفيَّهِ يخمُشُهُوحينَ أمسِكُها يغتاظُ في نَزَقِيحميكَ رَبَّي في أمِّ الكتابِ وفي المُعَوِّذاتِ بحقِّ الناسِ والفلقِد. محفوظ فرج
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.