يا حاملاً للهمِ انَّ الهمَ منفرجٌارفع يديكَ للرحمنِ تلقاهُوأَلْزم التقوى وكُنْ متوكلاًرباً مُجيبا للعبدِ ليسَ ينساهُيا شاكياً للفقرِ انَّ الفقرَ مُنقشِعٌما تكُ من حبةٍ يأتي بها اللهُهو الرَّزاقُ والمُعطي بلا عملٍهو الوهَّابُ قد جلَّت عطاياهُيا ساهراً لليلِ لستَ تهجرهُرباً كريماً كيفَ تعصاهُ !؟فكم ليلٍ من الآثامِ تَجمعُهاوكم عبدٍ ترى الموتَ يغشاهُفَتُب وارجِع الى الرحمنِ واطلبهُعفواً هو التوَّابُ والغفارُ تلقاهُومهما بلغتَ أُخيَّ من خطأٍفلا تقنط من الرحمنِ مَنجاهُيا حاملا للحزنِ والآلامِ من سقمٍصبرا جميلا كما أيوبُ يرضاهُسيكشفُ الحزنَ والامراضُ يَشفيهاهذا الالهُ الذي لا شيءَ يخفاهُرباً عظيما لا شيءَ يُعجزهُمن لاذَ باللهِ ماخابَ مَسعاهُ
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.