ولقد ذكرتكِ والديارُ تباعَدُبينَ الدروبِ خيالكِ ليَ سامدُامشي يرافقني وداعكِ دائماًحالَ المفارقِ والدموعُ شواهدُلا تحسبي مني الجفاءَ برحلةٍلكنها كالت عليّ معاهدُ
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
وَلَقَد ذَكَرتُكِ وَالجَماجِمُ وُقَّعٌ
في غير مُحدد
لـ صفي الدين الحلي
وَلَقَد ذَكَرتُكِ وَالسُيوفُ مُواطِرٌ
وَلَقَد ذَكَرتُكِ حينَ أَنكَرَتِ الظُبى
ولقد ذكرتك والسماء مطيرة
في الغزل والوصف
لـ عبدالرحمن الجربوع
وَلَقَد ذَكَرتُكِ وَالعَجاجُ كَأَنَّهُ
أحدث إضافات الديوان
عين الحكيم اللي رست في حجاجه ترسم دروب العز لا حان دربه
في المجالس والقهوه
سقى الله قبرا بالقصيم لنورة
في الرثاء
بانت فروق صويحبي عن مثيله
لولا الهواء ما حرك الغصن الاوراق
في الحكمه والنصح
يا زين لا تزعل ترى الروح تفداك وشلون تترك من يحبك ويغليك
في العتب والفراق
لا يوجد تعليقات.