كتبها الشاعر عبدالرحمن المجلي في أخيه خالد بعدما غادر للدراسة في بريطانياتشوشت .. شاشات . . فكري وجاشيهمٍ تشاويته . . وهمٍ علي هاش(وتوَشّ وشتْ بي) . . شايبات الغواشيتبي . . تبيّتْني بلا لحاف وفراشوقتٍ لك الله . . صابني بإندهاشيلاجار . . كن يخرّق القلب رشاشيا عل يسقِي قبر أبويه رشاشياللي شقى في دنيته كود نعتاشويغفر له الزلات منشي النواشيوأم تولتنا. . رجاجيل . . و اغواشدنياً دنية . . أودعتنا طشاشي!!بيني وبين أخواني اليوم . . مطراش؟!خالد . . (للندن) . . جهزو له فراشييفداه غالي المال . . والحال . . واللاشما هوب للدنيا وزود المعاشييخدم وطنه اليوم لو كان ببلاشقرأ متون الكتب . . وصم الحواشيفي العلم له باعٍ . . وفي الحق بطاش(خالد) . . طليق الوجه زين المماشيما عيبَه من هو للأعراض نباشماهوب توه في المواجيب ناشي(خالد) . . تخلّد . . فعل يمناه بالجاشلا من ذكرته صاب قلبي إرتعاشي!!ولا طرّو أسمه قيل: عاش . . الفتى . . عاشيارب سهل كل دربٍ عتاشيوأحفظه من ميلات بقعا والأوباشوما يسعد المشتاق حكي ونقاشيياليت من يدفع على شوفته كاشعمري . . وما أملك . . تراها بلاشيأفدي بها اخواني ولا نيب ( بكاش)عبدالرحمن بن عبدالله المجلي - راعي مرات
مناسبة القصيدة
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.