شوْقاً إليْك ملأْت (النِّتَّ) أشْجانايَهُوْنُ عُمْرِي وهَٰذا الْحُبُّ ما هاناقلْبي شِراعٌ مياه الْبَحْرِ تغْمُرُهُماضٍ يُؤمِّلُ في عَيْنِيْكِ شُطْآنامِنْ لَفْظِكِ الْعَذْبِ في أذْنَيَّ أُغْنِيةٌتُبْقِيْهِ فِي غُرْبَةِ الْأَشْوَاقِ نَشْوَاناتُرِيْهِ إنْ أظْلَمَتْ أَجْواءُ رِحْلَتِهِمِنْ رَوْضَةِ الْحُسْنِ في خَدَّيْكِ أَلْوانارُدِّي إلَيَّ فُؤادِي يَا مُعَذِّبَتِيولْتَرْحَمِي مُدْنَفاً قدْ بَاتَ ولْهانا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.