يؤرقُني التّفكيرُ بتعلقي بالمحبينفارْطِ لذيذَ الهوى يَروَّعۥ العاشقينَفسَهِرْتُ لعجيبۥ بالفؤادِ إذا ما هامَالصدّ بنا لسوءِ أشتياقُناُ لْلحَزِنُيَروُقُنيَ هَطَّالُ شَوْقي لِلْفراقِ أطَالۥوَهَجْ عزكَ يَدْنُو لأوْتَارِ المُطعَونَشتّانِ بعيدٌ لظِلٌّ بِاشْتِيَاقِنا للأهْلِفطليلُ أحْبَابُنَا عَلَيهِ مُنْيَتِي ظَمآنُأدعوكَ باللهُ مسَتحلفاً بخضابَ أشْفقَتِلمُؤهجٌ ارْوَاحُنا للنُّفُوسُ وألأبْدَا نُسكينتُنا لا تنضبُ صمتٌنا لأهْوَائناولوهجُنا تَجْفُو فينا ألدهماءُ بالمزنٌفعشقي للذي من أجله تتربعِ به أكفناموأطىء للمواجعِ نّعيمِ بألأمتنانٌفازتْ غَدَير الصَّبَاب كالسِيَاطُ مرّارٌبطَعْمُه الْبَاقي نَافع لبَعْدَكُمْ زمانٌبكم الاجيالُ تزدادُ كرامةً وترتلَبأنباثقَ أنبلاج الليل للفجر تَبْرَحُ أحزانُقد تسئلني عن دِيْنٌ السَّلاطينِوهَوَائهَومُ بكَيْفَمَا شَاؤاَ بالدَّهرِ سُجُانُكم جَنَي الطُّهْرِ بنا في أكتاف الطارقاتوبنا نَحْنُ نَطَمِحُ بالأثَقُاَلُ كرَهِانُفكم طربنا للشجونُ و سجعٌ طالعٌبأزهارها يهاتف النَّفسَ ألْيِفِهْ ظَعْانُوطويت الفؤاد بأهْلِ الهَوَى سكينةوبسلام دنوت مذهول با لأسَىَ متَزينُفوددت بذكراكم كأنني سقمت بصحوتكتبسم الثغرِ الجميلِ في ألمئآذنُوأنني لذت بالدهر أعتام طالبازهدهِ فعسى البليةِ عني سوف تصانُو كأني أنبري أذ أبصرت ظبيةبمشيتها تبرم كخيطُ حريرٍ بالغزل متلونُحلفت بأني لن أترك نفسي تتعلقبالغرام وأوكزُ ذكراها باللحد سكنُفنفسي أن أعتلاها أللؤم بالناسِلن تخمدِ لسواها بالحبِ ولن تنحنُفي ألاحلام سجيتي أرثي توبتيكوقعِ الطعنُ لبارق المهند المسننُوما همني شداد المنية بمضجعيكأنهم بالرقاد أذ راقني ألدهرِ مصانُ
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.