صمتي وعتابي ألقى عذرا لتفسيريفطابت نفسي لما ترتجي المراجعوأني كنت في خياضم قلبيلن أفترق عن ألاحبتي ولم أجزعولم أكن قبل ذاك من ألفراقأعلن لدمعي وأحزاني بطائعقد شكيت ألمَ الفراقِ لقلبيفما رُوِّعَت بالخوف ولم أردعفلمِثْلُي ما ضَمَّتْ آلآم ضلوعيلإِني أنست سَمِعْي لظهور ألضياعما نسيت الخِجلّ ولم أهْجُرْ إلاّالفراقَ فليسَ لي ألا بعتابُ مودعرَحَلْتُ مِنْ خُلّة بأجْفانِ باكٍما أُرِدتهُ مِنْ رَبّ الحُسَامِ ضائعفرَاقٌ على حالٍ حَبيبٍ مُقَنَّعٍما استَطَعتُ عُداتِهِ بالشّكّ مُظلِمِ سماعُأشكو الفراق الى لَقِياتُ الحادثاتِكرجوعِ مُشْتاقٍ أنا أجدْ ك أبتضاعوإلى السُّلوِّ صار غيابي تفجُّعيعني النَّوى تكتم الآحزان مُذاعُوإلى التصبُّر ما أُلاقي لذكرالزمان يغدو الجاهل فيه عالماً أبرعأن الذي شطتْ به روحي في ثراكمعني بالنَّوى طول اشتياقي ملوعبعيني أبكي ألاغتراب لكثر ألاعماقكحجيج لدار الله ينوي ألتباعماودعت ألاحباب لقدوم رحيليبل لكوني ممن طال سيل ألدمعسئمت طرق الموت بفراقكفلا بديل لطوال غربتي موعد وداعما أن أكون أنا و تسأليني عنسبيل عيشي والزمان بدونك مانعضممت يدي على أمل لقياك وغدرالمحبين عذاب كاد بالقلب قاطعما أن تذكرت أحضاني أصدقبدمعتي وأعترافي بحبي لك أبدوا أُشَيّعُيارمز العفاف ليتك أنت ملاذيتهوي عندي بالمنطق أطلعك بأوجاعفجمالك بريق خطف سنا ألشمسوأن لم تكن خلف ألحجاب بخالعأما يبكيك ما سائت نفسيبرضاك واسعى لَمَنالُك بشذاك متضوع
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.