كم كنت في هم وفي كربعلى حب الله استنصرت لمطلبكم من متيم ذاب قلبه جزعاداعيا فؤادة لبذل مزيدا من الرغبدعوت الحب لعدم الاعتراضفتمكنت من جمع صبا اللبما أصبَحتُ في أي هَمٍ اوَ كَربمغرما بالحبيب طيب القلبان روحي ولهفتي لن تدعنياهجوا الحبيب البعيد عن القربلبِناتُ الخِدرٍ العُيونُ منها تُخشىلعل الله أكمَلَ تمام خَلقَها للحبتراها إِذ بَراها فأينعت بعودهاتغدوا في مسيرها تستهوي الرغبما شكيتك لغير فؤادي بمظلمتيلأني أهواكي كوني زاهدا بالصحبونفسي وما ترتقي بك متعلقةكأنك الماء الذي تصبوا اليه الظبلك كل النَفَسُ أذ تَبلُغُ المُنتَهىفليس مدامعي تنهل بدمعها العذبفمالي أن َبَكت فأذرَت َدمُعهاًتراني آخر لها صريعا مستغربابنانها أني أذ رايته متلهفتهرول الشمس بين المشرق والمغربفرأيتُ نورا مدُرّاً بازغااقر لها القمر بالضياء غاربان بحثت عن مثل جمالها ومفاتنهالن اجد غيرها في بلاد الغربان جمعت كل الحسان من حولهاتراهن عنها تبتعد ولا تقربفما بال نفسي بها معلقةأعشقها لحد الغرام وهي بي لم ترغبسنى نورها أطر الكون كلهحتى ظنت الناس ان الشمس لم تغرب
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.