مَصآئِبٌ آل اَحْمَدكم من مَصآئِبٌ على آل أحمد صُبَّتْكاَنَّما فيضان حيث صُبَّتْ عَلَى الاْيّامِ صِرْنَوأني كُنْتُ أذ قُلْت لِلْمُغيَّبِين في الثَّرىقامت تَسْمَعُ اِنْ كُانْتَ صَرْخَتى له تنادينلو علم أحمد بما صُبَّتْ عَلىَّ آله تلكمصآئِبُ لقال أين ألاصحاب وأين ألوارثينفلو كُنْتُ ذا حِمىً أذا ظِلِّت أمة مُحَمَّدافلا يخْشَى ألضَيْم مما كانَ من ألمحبينفَتلك ألايام ألتي خلت لِلذَّليلِ وَأبقتمن بعده عترة تضَمىء وَلاتدْفَعُ ظلم ألكافرينفَاِن بَكَتْ ألعترة من آل ألمصطفى لَيْلِةشَجَية عتماء به بَكَتُ ألوحوش وهللت ألمخالفينفَلاَ يبقى المُواسي بيوم حزن جْعَلَتشجايا الْحُزْنَ وَلاَفياض الدَّمْعَ فيها ظاهرينقالت أمة سلول ماقلتُ يا أمة ألعربفكم فينا هل بمستهل دخلوا عليهم غير مستئذنُينفعِزَةِ ألله في خلقة تتجلى بصبره الزهراءِما أسبغت خمارِها وهم منها غير نادمينقيل أنها قد لاذتْ من وراءَ مكمنباب ألدار تطلب ألتسترِ من خلف ألرابضينتذكري للمئسات منذ أذ رَأَوها فعصروهاوكادت تموتَ بحسرة وحمرة تفقع ألثقلينفما دافع ألفعل أذ نادت أسندينيفقسمت أنهم أسقَطُوا منها ألقلب الجنينأي من أضْرَمُ النارُ بِبَاب دَارِهاوآيةُ من ألله بالنُورِ قد سطعت به ألعيونومن بعد فعلة قام به ألاثمين تعالتأصوات جزع مما وكز ألبيض في جسدها ألحنينفمن ذا ألذي قيل فيه أبا تراب أنهألمجد كرار بالوغى ضرغام رافع ألجبين
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.