وأغمضَها .. كادت تكون محلّقةْوبين شحوب الليل بالظلّ مُطرقةْهل انطفأت سهواً سجارتها؟! وهلهي الآن ..؟! ويح الآن كيف أدقّقهْسواءٌ تُمنّيها أم الأمنيات فيخيالك كالنجمات، ليست محدّقةْبما انشغلتْ؟! ليست علينا مرامهاهياجٌ مثيرٌ صمتها، هي مغرِقةْعلى رسلِ ألحانٍ نمجّ دخانهافكم هي أهواءٌ وكم هي مقلقةْعلى مهل نبضٍ فرّ منا خيالهاتكون كوهمٍ في الحقيقة مطلقةْلترحلَ مايُغني عزاءً دثارهاسأرحل نوراً كي أعاود مشرقةْ...........٣١ تموز ٢٠١٨مفرحناز فاضل
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.