امهلنيدقيقةً أو نصفَ دقيقةٍلألملمَ أطرافي وأشيعَ جسدينصف دقيقةٍ فقطكي أستمعَ لخريرِ الماءِوهو يندفعُ من بين يديأستمعُ لثرثرةِ الريحِولضجيج العاصفةِ***ما إن أغلقُ الأبوابَالأبوابَ الصارمةَالمهزوزةَالمغلقةَالمفتوحةَحتى أخرجَ منيوأثرثرَ حتى الثمالةِيا أصدقائي التعساءَهاهي المدينةُ تنامُوعيونُ المتطفلينفانزلوا قليلا لنتسامرَ معالننصتَ إلى موسيقى الغجرِولعزفِ الماءِيا أصدقائي التعساءَتعالوا لنشعلَ ناراً خفيفةًونتسامرَعِمْتَ مساءً أيُّها الجرحُعِمْتَ مساءًطاحونتكَ لا زالتْ تدورُقلوبنا معلقةٌ بخيطٍ رفيعٍورأسنا عارٍعِمْتَ مساءً أيها الألمُأقدامكَ مغروسةٌ بقوةٍ في قلوبِنافلا تُغرِ أشبالَ الوجعِوقطعانَ الضوءِ نحو هاويتِكَ العمياءِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.