خانقٌ هذا الوشاحُكيف سلَّمْتُهُ رأسيورحتُ أتسكعُ بِلا ذاكرةٍ ؟؟الغيومُ الكثيفةُ تساقطت فوق الواديالرعودُ زلزلتْ نوافذيالجثثُ هيأتْ نفسَها للرحيلِخانقٌ هذا الوشاحُكيف سلمتهُ نفسي ؟؟رغم أنني كنتُ أعرف مسبقاأنني تميمتهُ الأخيرةُ ؟؟
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
المشنقة
في غير مُحدد
لـ حميد المخلوق
كتبت على المشنقة
في الغزل والوصف
لـ محي الدين حليلو
أحدث إضافات الديوان
تقلبات مزاجية
جهة معاكسة
تيهان
حداثيون في الصحراء
حداد
لا يوجد تعليقات.