في مطار القاهرة رايح تبوكبالكُوفي مقابل لبوابه ثمانشفت مخلوقه بها دم الملوكمترفه و فتنه فريده بالكيانشفتها و كبيت فنجال السلوكحسنها خلاني من غير اتزانوجهها محسن وفي وجهك ضحوكدون ما تطلب يحسسك بآمانكل من شافه يسلمه الصكوكصك اعجابه و يراهن به رهانكل شي يفداه لو يبغى بنوكقلت : لبيه ، ابشر و صاير و آنجسمها مجنون ثوّر بي شكوكمهره و تبغى لها واحد حصانساقها شايب بغيت اسأل ابوكيم ديرتها السفر حاصل و حانقلت نفسي ألحقه و اترك تبوكرحت بلحق قالوا : مالك ايّ مكاني ابو صالح هذي قصتها ي اخوكويش اسوي حسنها جاب الجنان
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.