أليلتنا بذي حسمٍ أنيريإذا أنتِ انقضيتِ فلاَ تحوريفإنْ يكُ بالذنائبِ طالَ ليليفقدْ أبكي منَ الليلِ القصيرِوَأَنْقَذَنِي بَيَاضُ الصُّبْحِ مِنْهَالقدْ أنقذتُ منْ شرًّ كبيرِكأنَّ كواكبَ الجوزاءِ عودٌمُعَطَّفَة ٌ عَلَى رَبْعٍ كَسِيرٍكأنَّ الفرقدينِ يدا بغيضٍأَلَحَّ عَلَى إَفَاضَتِهِ قَمِيرِيأرقتُ وَ صاحبي بجنوبِ شعبٍلبرقٍ في تهامة َ مستطيرِفَلَوْ نُبِشَ المَقَابِرُ عَنْ كُلَيْبٍفيعلمَ بالذنائبِ أيُّ زيرِبِيَوْمِ الشَّعْثَمَيْنِ أَقَرَّ عَيْناًوَكَيْفَ لِقَاء مَنْ تَحْتَ الْقُبُورِوَ أني قدْ تركتُ بوارداتٍبُجَيْراً فِي دَمٍ مِثْلِ الْعَبِيرِهَتَكْتُ بِهِ بُيُوتَ بَنِي عُبَادٍوَبَعْضُ الغَشْمِ أَشْفَى لِلصُّدُورِعَلَى أَنْ لَيْسَ يُوفَى مِنْ كُلَيْبٍإذا برزتْ مخبأة ُ الخدورِوَهَمَّامَ بْنَ مُرَّة َ قَدْ تَرَكْنَاعليهِ القشعمانِ منَ النسورِينوءُ بصدرهِ وَ الرمحُ فيهِوَيَخْلُجُهُ خَدَبٌ كَالْبَعِيرِقَتِيلٌ مَا قَتِيلُ المَرْءِ عَمْروٌوَجَسَّاسُ بْنُ مُرَّة َ ذُو ضَرِيرِكَأَنَّ التَّابِعَ المِسْكِينَ فِيْهَاأَجِيرٌ فِي حُدَابَاتِ الْوَقِيرِعَلَى أَنْ لَيْسَ عَدْلاً مِنْ كُلَيْبٍإِذَا خَافَ المُغَارُ مِنَ الْمُغِيرِعَلَى أَنْ لَيْسَ عَدْلاً مِنْ كُلَيْبٍإِذَا طُرِدَ اليَتِيمُ عَنِ الْجَزُورِعَلَى أَنْ لَيْسَ عَدْلاً مِنْ كُلَيْبٍإذا ما ضيمَ جارُ المستجيرِعَلَى أَنْ لَيْسَ عَدْلاً مِنْ كُلَيْبٍإذا ضاقتْ رحيباتُ الصدورِعَلَى أَنْ لَيْسَ عَدْلاً مِنْ كُلَيْبٍإِذَا خَافَ المَخُوفُ مِنَ الثُّغُورِعَلَى أَنْ لَيْسَ عَدْلاً مِنْ كُلَيْبٍإِذا طَالَتْ مُقَاسَاة ُ الأُمُورِعَلَى أَنْ لَيْسَ عَدْلاً مِنْ كُلَيْبٍإِذَا هَبَّتْ رِيَاحُ الزَّمْهَرِيرِعَلَى أَنْ لَيْسَ عَدْلاً مِنْ كُلَيْبٍإِذَا وَثَبَ المُثَارُ عَلَى المُثِيرِعَلَى أَنْ لَيْسَ عَدْلاً مِنْ كُلَيْبٍإِذَا عَجَزَ الغَنِيُّ عَنِ الْفَقِيرِعَلَى أَنْ لَيْسَ عَدْلاً مِنْ كُلَيْبٍإِذَا هَتَفَ المُثَوبُ بِالْعَشِيرِتسائلني أميمة ُ عنْ أبيهاوَمَا تَدْرِي أُمَيْمَة ُ عَنْ ضَمِيرِفلاَ وَ أبي أميمة َ ما أبوهامَنَ النَّعَمِ المُؤَثَّلِ وَالْجَزُورِوَ لكنا طعنا القومَ طعناًعلى الأثباجِ منهمْ وَ النحورِنَكُبُّ الْقَومَ لِلأذْقَانِ صَرْعَىوَنَأْخُذُ بِالتَّرَائِبِ وَالصُّدُورِفَلَوْلاَ الرِّيْحُ أُسْمِعُ مَنْ بِحُجْرٍصليلَ البيضِ تقرعُ بالذكورِفِدى ً لِبَنِي شَقِيقَة َ يَوْمَ جَاءُواكاسدِ الغابِ لجتْ في الزئيرِغداة َ كأننا وَ بني أبينابجنبِ عنيزة رحيا مديرِكَأَنَّ الْجَدْيَ جَدْيَ بَنَاتِ نَعْشٍيكبُّ على اليدينِ بمستديرِوَتَخْبُو الشُّعْرَيَانِ إِلَى سُهَيْلٍيَلُوحُ كَقُمَّة ِ الْجَبَلِ الْكَبِيرِوَكَانُوا قَوْمَنَا فَبَغَوْا عَلَيْنَافَقَدْ لاَقَاهُمُ لَفَحٌ السَّعِيرِتظلُّ الطيرُ عاكفة ً عليهمْكأنَّ الخيلَ تنضحُ بالعبيرِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.