ياراكبٍ حمراً من الصيعريّاتعصما الايادي والمناكب طليقهمنتاجها من سر جيش الاماراتمطفوقةٍ ماسيرت في الخليقهحمراً وشوحتها تجي خمس شوحاتيفرح بها الراكب اليا جف ريقهالزّور قاصر ماينوش العضيداتوالبطن ضامر والقوايم دقيقهفيها من الادمي حلايا واشاراتلاروّحت مثل المهاه الفتيقهحمراً براكبها تعبر المسافاتركّابها عشر الدقايق تعيقهتعوض في مركوب حمر الونيتاتمنوة عشيقٍ نازحٍ عن عشيقهركّابها خلى المزاهب خفيفاتمافوقها إلاّ قربته والعليقهمن كشب مسراها على طلْعة الساتيوم العرب في نومها مستفيقهتعطي شمالي الرّحا والغَبِياتوعن الحفا تاطا السهال الرقيقهوشريق شرقٍ للجبال المنيفاتعرق المخيتم حوّلت مع مضيقهوتاخذ على عد الشيابين وقفاتوتشرب من البير القراح الغميقهوقدامها الدّيره قطوع ومتاهاتوناسٍ تحب المطمعه والسّريقهيرخي عليها الحبل بوقات ووقاتيقصر لها من خوف تقطع وثيقهويقطع سباليت الديار الخليّاتوعصير في طرّاف قذله مويقهويسهج بها الغطغط بعد فايتٍ فاتوالدّرب من بين الجبل والحديقهوعقب العشا في دار من يذبح الشلتعز الرّفيق اليا تذكّر رفيقهعز الرّفيق اللي علومه طريفاتالساس طيّب والمناسب عريقهمتعب ولد زرّاق زبن المخيفاتينصاه من حدّه من الدّهر ضيقهمثل البليهي للحمول الثقيلاتوالله يعين اهل الغصون الوريقهولولا النّقاده قلت أبو زيد ماماتاللي على الجمعين يدفع وسيقهرجال تلقى به حميّه وشنحاتورجال ماينفع لو انك شقيقهوختامها مني سلام وتحيّاتعلى نبيٍ سمّح الله طريقه
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.