ليل الثلوث اقبل يزف التباشيروالصبح يومه مبهر ٍ في جمالههبت هبوب الوسم وتمرجح الطيريلعب على خضر الغصون وظلالهيصدح طرب يشدو فرح يكفخ يطيرانغام صوته كنها عزفت آلهبفدوم فيصل بعد ما واصل السيربجهود جندها وطور مجالهخارج حدود المملكه بدولة ٍ غيرعسره على الطرقي وراع الزمالهالا بطياره وطيار ما يحيرمن داخل امريكا ولا به جمالهالعلم فيها مطلب كبير وصغيرعم وشمل واصبح يضد الجهالهفيصل تغانم فرصته دون تاخيروافق عليها واغتنمها لحالهابعد عن اخوانه وربع ٍ مناعيروايضا الاهل والوالدين وعيالهجد وصبر وتحمل بدون تقصيركافح بما يملك وضحى بمالهما راح مجهوده بعج المعاصبرحصيلته حقق نجاحه ونالهجنى اثمرة جهده تميز وتقديرتاج ووسام ٍ من على الصدر شالهفيصل رجع يحمل حداثه وتطويريالله عسى التوفيق والعز فالهنقيب ومهندس محضر ماجستيرجاء للوطن من بعد ماانهى الرسالهنموذج ٍ ناجح بكل المعاييرنطلب من المولى يكثر مثالهتفخر بمثله دولة العز والخيرالمملكه دار الفخر والشكالهينفع بعلمه دون مقصد و تبريرواجب مدام الدار عزه رجالهولربعه وناسه فخرواجب يصيرلكفاحه وعلمه وطيبت افعالهوانا حداهم يالوجيه المسافيرمتنومس وشايش وشعري عنالهصوّر خيالي واقعه دون تزويرحقايق وفيصل تشرف خصالهمبروك يا محمد ولا لي معاذيرولكل من هناك مسرور بالهالتهنئه من القلب والشعر تصويرومبروك لعمامه ويشمل خوالهومبروك يا فيصل درجة الماجستيروبجيّتك من بعد شلت الرساله
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.