تطغى على النفسِ أوجاعٌ فتؤلمهاويستحي بي شموخي أن أُترجمهافما التذمرُ من طبعي ولا شيميوإن طغت بي همومٌ لستُ أفهمُهالي هِمةٌ مثلما الإعصارُ عاتيةٌوعزةٌ ليس غير اللهِ يعلمهاأحاولُ كلّ يومٍ أن أرى قمراًفلا أرى في سمائي غير أنجمهاولدتُ كي أُشعلَ التاريخ منفرداًوأيُ نارٍ كنارٍ جِئتُ أضرمهافما المجادةُ إلا مجد قافيتيوما القصيدةُ إلا حين أنظمهاتمرُ بي أعينُ الحساد خاسئةًوهل فصيح القوافي مثل أعجمهايانفس ولتصحَبي الأيام شامخةٌولا تخافي من الدُنيا تجهمهايُغالب الدهر أسيافي فأغلبهُوإن مثلي سيوف المجد يكرمهاتسعٌ وعشرون عاما خضتها شرفاوالناس حوليَ غرقى في ذمائمهامن صفوةٍ لم أزل للمجدِ بارقةًوليس ثمة أسرارٌ فاكتمهابيارقُ العز شمسٌ من دمي سطعتفهل ستغلقُ أرذال الورى فمهانجران بسمي يباهي كل ذي أدبٍواسمي إذا تخرس الشعراء يلهمها
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.