هي مذهلة جد واغرتني تفاصيلهامن نظرة عيونها والبوح غنالهافتنة تزعل صبايا في خلاخيلهاانثى أصيلة هني من كان خيالهاأخاف منها عليها لاتعب حيلهاواشيل عنها التعب لو يكثر جدالهاقمرا تزين السوالف في ذرا ليلهاتغار منها المرايا وتعكس ظلالهاحلوه ، أنيقة ، تجنن ، يامواويلهاتزعل ال خلق لامنه بدا هلالهاياصوتها حيل يربكني واغنيلهامن لثغة حروفها لآخر نفس طالهاياحظ منهو يباريها ويحكيلهاويتلمس كفوفها او عقد سلسالهاجنة من الله أنوثة فارقة بجيلهامن فاكهتها نحرها هيبة أجيالهاماهي كذا بنت عادية ب محاصيلهاإلا مواسم غلا أذوب ب قبالهاترمي حجرها ب غدراني وأنا نيلهاتروي يباس المحاني واشرب أميالهاأستوطنتني ب تمكنها وقناديلهافلّت عتم هالليالي ونور يرقا لهايا صبحها سرب حلق بي واناديلهالين أثمرت بي عناقيدٍ من سلالهاأعشق بها كل شي ياعدلها وميلهامن غيرتي بس عليها أكرب حبالهاشغب ، أنوثة ، دلع ، يابنها وهيلهاتحمس قلوب الصبايا وتفرق الحالهافيها وفيها "حكاوي"يامظاليهاتنشف الدم ب عروقي من أفعالها
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.