شفّي عشر خلفات وعشرٍ معاشير
لـ مشفي الجرواني، ، في غير مُحدد، آخر تحديث
شفّي عشر خلفات وعشرٍ معاشير - مشفي الجرواني
شَفّي عشر خلفات وعشراً معاشيرمع وايتٍ يقطع نفود البيّدمثل البرد بالوصف وضحٍ مغاتيرمعهن بكارٍ ما تلاهن قعيّدوبالذكر اقزّر باقي العمر تقزيرلعل قلبي عن همومه يهيّدمحدٍ مقيم ومن ورانا مشاويرما من مزاهب والمسافه بعيّددنياك هاذي بين يسر ومعاسيرهي ما تبيد وللخلايق تبيّدفي ساحته تصارع الشر والخيرزهد به اللي للمخاليق سيّدأقفت على قايد جموع وطوابيراللي به ابدع بالقصايد فهيّدعقب الترف والعز شاف المحاقيرضرغام دجلة بالكلبشات قيّدللمشنقة قادو ذبيح الخنازيرعليه بوش بعيد الاضحى يعيدمات الزعيم الشهم موت المشاهيررباط جاشه وقت الاعدام جيّدوحنا نتباها لاعبين وجماهيرفي فوزنا نسعد سعادة سعيّدناسٍ تدمر نعمة العقل تدميردايم على درب التهالك تسيّدنتابع نشاط البورصة والهواميرلاكل الربا وامعاملاته انأيّدولا اعم سمحين الوجيه المسافيراللي لبنيان الفضيلة تشيّدولاينتصر جيشٍ تقوده مزاميريرقص طرب على قصيدة عنيّدياصار ماتسمع تشهد وتكبيرنصبح غثا سيلٍ ضرب له نفيّدوالرابح اللي للهدف واصل السيربسنة نبيه و الكتاب متقيّدإدلي بدلوي مع هل الشعر بالبيرولا اقول انا القاضي ولا ابو زويّدوصلّو على اللي بيّن الشر والخيراشرف شريفٍ للمخاليق سيّد
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
© 2025 - موقع الشعر
علي 1
يارب العرش العظيم ارحمه كان يلوذ المخاطر عنا عقبه قتلت العباد وخربت البلاد وهدمت المساجد والله لو انه حي ما يقدر يعبر مجوسي للشام ولا كانت ايران ترفع عينها بعربي او سني اقول لكل من ساهم في سقوط العراق السني واعدامه أَما وَاللَهِ إِنَّ الظُلمَ لومٌ وَما زالَ المُسيءُ هُوَ الظَلومُ إِلى دَيّانِ يَومِ الدينِ نَمضي وَعِندَ اللَهِ تَجتَمِعُ الخُصومُ لِأَمرٍ ما تَصَرَّفَتِ اللَيالي وَأَمرٍ ما تُوُلِّيَتِ النُجومُ سَتَعلَمُ في الحِسابِ إِذا اِلتَقَينا غَداً عِندَ الإِلَهَ مَنِ المَلومُ سَيَنقَطِعُ التَرَوُّحُ عَن أُناسٍ مِنَ الدُنيا وَتَنقَطِعُ الغُمومُ تَلومُ عَلى السَفاهِ وَأَنتَ فيهِ أَجَلُّ سَفاهَةً مِمَّن تَلومُ وَتَلتَمِسُ الصَلاحَ بِغَيرِ حِلمٍ وَإِنَّ الصالِحينَ لَهُم حُلومُ تَنامُ وَلَم تَنَم عَنكَ المَنايا تَنَبَّه لِلمَنِيَّةِ يا نَؤومُ تَموتُ غَداً وَأَنتَ قَريرُ عَينٍ مِنَ الغَفَلاتِ في لُجَجٍ تَعومُ لَهَوتَ عَنِ الفَناءِ وَأَنتَ تَفنى وَما حَيٌّ عَلى الدُنيا يَدومُ تَرومُ الخُلدَ في دارِ المَنايا وَكَم قَد رامَ غَيرُكَ ما تَرومُ سَلِ الأَيّامَ عَن أُمَمٍ تَقَضَّت سَتُخبِرُكَ المَعالِمُ وَالرُسومُ وَما تَنفَكُّ مِن زَمَنٍ عَقورٍ بِقَلبِكَ مِن مَخالِبِهِ كُلومُ إِذا ما قُلتَ قَد زَجَّيتُ غَمّاً فَمَرَّ تَشَعَّبَت مِنهُ غُمومُ وَلَيسَ يَذُلُّ بِالإِنصافِ حَيٌّ وَلَيسَ يَعِزُّ بِالغَشمِ الغَشومُ وَلِلمُعتادِ ما يَجري عَلَيهِ وَلِلعاداتِ يا هَذا لُزومُ