فكيفَ بحالِ المعوّقِ قلباإذا قلتَ أهواهُ راح استخبّا**فرحتَ تقودُ بجوجلَ بحثاًوفيروسهُ بكَ أبرحَ حبّا**وكلَّ النتائجِ تأتيكَ خِطئاًظننتَ بحبّكَ للحُمقِ ضربا**ظننت بأنّك أحببت وهماًسراباً سرى كالدخان وهبّا**فتضرب كفّاً بكفٍّ، تراكهل انتهكت نبضاتك ذنبا**تراه يعي ويحه بهواكويتّخذ الحبّ لهواً ولعْبا**فيا ويح قلبك في العشق ضاعوضاعت أمانيه ضاعت وربّا15 آيار 2016مفرحناز فاضل
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.