من دآفع الوّد .. يا تفاحتينً عليكو ألا يا حلوّة نبيذ التوت بين الشفاهما انتي من الأرض ، حيث ( النور ) في مقلتيكالظاهر إنّ للسماء حاجه فضيعه وراهما للثرى فضل .. في وجهة نظر مهتويكو عوّدك ربى ف الجنان ، و نهر بيدخ سقاهكِبرك ما شفناه .. حتى في عيون المليكلايق عليك .. و على غيرك فقط للطغاهو الأبتسامه لها طابع على شفتيككنها إبتسامات عيد الفطر بعد الصلاهحسنك يوزع خيوط النور من وجنتيكعلى الفجر لجل ينثر للبسيطه ضياهحتى المساء ب آخر حدود الضيّا : يحتريكلو إن شعرك خذأ كل الدجى و إحتواهو الله على الورد .. لا سنّدْ على رآحتيككنه لقى في يديك الحآنيه .. مبتغاهمن أخمسك لا حدود النور في ناظريكما مرّ مثلك لجل يتناقلونك .. رواهمن دافع الود .. دام إن الوصل في يديكأنا أشهد إني من وصالك لمست الحياه
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.