(الي هيثم الشفيع: كأنه طيفي أنا)وبحثت عنيفي دمي،قلبي،مسافات الرحيل..من الشرايين الدقيقة نحو نزفيفي المسافات التي..ما بين ذاكرتي وعقليفي المسامات المعرّقة الحواف ..صرخت من هذا ..الموزع بين ..ألفٍ من تواريخ الرحيل الصعببين الصرختين؟نظرت نحوي ..من أنا؟أو من أكون؟وما دريت بأنني...هذا المبعثر ..في الحنايا البور ..أصرخ ليس يسمعني سواي ..فأستحي من رجع صوتي ..كرةً تعبي ..فألتزم السكوتمن قال انّي ..قد نسيت الخطو نحوي ..قد كذب!من قال انّي ..إبن هذا الوقت ..أو ما عدت ..أحلم أن اكون أنا ..البقية من بكاء الصرختين ..فقد كذب!هذا أنا ..من خارجي ..صوتاً سويّاً حين أضحكأو ..أراني صادقاً من داخلي ..نزفاً علي خطو الرحيلهذا أنا ..بعض من الفرح ..السويّ إذا خرجت ..إلي العيون ..أو انتصرت ..علي الذي في داخليهذا أنا..زمن من الحزن الملوث بالتناقض ..حين أدخل كي أراني عارياً ..أو ..حين أعبر من دمي شوقاً إليّلا شيء يعدل..أن أكون أنا ..الّذي في الضوء ضدّيكي أعود لداخلي تعباً..وأبتدأ الخروج!هذا أناما ضرّ ..ان عرف الّذي في داخلي ..انّي أمارس في الخروج ..الخطو ضدّيكي أنام
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.