لن أغنيك فعذرا لا يجئ اللحنمابين انكسار القلب واللغة الضلاللست أرثيك ولكن كان ظني أن أداري فيك حزنيفتعال الآن من ظني تعالقلت أستجديك سيّان هو الحزنالذي يأتي نزيفاً أو دموعا أو سؤالتلك أيام تداولنا علي المكتوبمن أقدارنا خطواً ونبضاً واشتعاللن يبيح الليل ما يكفي من الضوءلبدء الحلم في رحم الخيالتلك أقدار فصرها وتداعيكي تحيل النزف في الأوراقزهراً وبريقاً وظلاللن يملّ الحزن من عينيك أبدافتعلّم كيف بالدمع تغني للجمال
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.