حينما أدنو اليها بالحليبْاشعر الوجد تدلى كم عجيبْوأرتِّب الشعر الذي هذبتهلتزيد سكب حلاوةٍ منها وطيبْان امعنتْ عيناها في عيني غدىقلبي رقيقٌ من شعاع لا يخيبوازيد وجنتها وروداً كي ارىمن قبلتي حبا يزيد رضىً قريبعمدا اضايقها فتبكي لا ترىغيري لأربت ظهرها وحدي حبيباشتاق في ليل فارمقها دجىتصحو فالقاها كحِبٍّ ان يغيبواقول حمدا ربناٌ هي انماسترٌلنا بصلاحها ومتى تصيبهي نورُ اخوتها تكون ونورناوالله ندعو حفظها حتى يجيبْ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.