وَثَنَائي أَنَّ أُمّيقَدْ كَسَتني بِإِزارِفَإِذّاْ مَاْ كِدْتُ أَمْشِيْقَاْمَ كُلِّي باخْتِصَارِفَرْحَةٌ هذا وَرَبّيمَشْيُ طِفْلٌ بافتخارفَإِذّاْ مَاْ كَاْنَ جِسْمِيْيَصْطَدِمْ بِكُلِّ جَاْرِقُلْتُ ذاْ أَمْشِي وَحْدِيأَيْنِ مَنْ يَمْنَعْ قَرَاْرِيِقلت ها أعرف شأنيهذا من شَأْنِ اختياريكُلُّ مَنْ ضِدَّ الْقَرَاْرِقَاْمُوْا هَتْفَاً بانتصاريعلى بحر الرمل
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.