* القصيدة *من وحي الهجرةتاجٌ على رأس الزَّمَانِ استوَىرَمْزًا وَ لَمْعُ النُّورِ مِنْهُ ضَوَىذِكْرَى أضَاءَتْ لَيْلَ أرْضٍ فَأفْشَى النُّورُ سِرًّا فِي سوادِ النَّوَىقَصَّتْ رَبِيعَ النَّصْرِ عِنْدَ الأُلَىوَ الحظُّ رَقَّى مَنْ إلَيْهِمْ أَوَىمِنْ هِجْرَةِ الأعْلامِ هَدْيٌ أَتَىَفِيهِ الَتَّحدِّي ، فَالضَّلالُ انطَوَىوَ الكُفْرُ يَشْقَى مُذْ تَصَدَّى لَهُبُرْهَانُ حَقٍّ ، مِنْ سَنَاهُ اكْتَوَىوَ الشِّرْكُ وَارَى وَجْهَهُ مُبْلِسًافِي خِرْبَةِ الأوْثَانِ، ثَمَّ انْزَوَىقُرْآنُنَا مَرْكَزُ ذِكْرِ الهُدَىوَ السُّنَّةُ اسْتَهْدَى بهَا مَنْ غَوَىذِكْرَى تُبَاهي بالنّبِيِّ وَ بِالْالأحدَاثِ حُبْلَى عَنْ كِتَابٍ رَوَىفِيهِ اسْتَفَاضَ الخَيْرُ زَادَ النُّهَىمَنْهُ اسْتَقَى الظَّمْآن حَتَّى ارتَوَىو الآلُ والصَّحْبُ اسْتَلَذُّوا الفِدَىكَمْ عَمَّرُوا بِالحَقِّ دَرْبًا خَوَىأسماُهم قَامَتْ أسَاسًا بَنَتْأرْكَانُهُ بَيْتًا عَلاَ مَا هَوَىمُنْذْ ارْتَقَى التَّارِيخُ عَرْشَ المَدَىو البُرْجُ يعْلُو فِ وِفَاقِ القِوَىزَادَ ارْتِفَاعًا فِي قِلاَعٍ وَفِيرَوْضِ الضَّوَاحِي يَشْهَدُ المُحْتَوَىيَا هَبَّةَ العِصْيَانِ إنَّ البَلاَفِي صَوْتِ شَرْخٍ بانْشِقَاقٍ عَوَىالصَّوْتُ صَاحَ: الحَجُّ فِي كَرْبَلاَأزْرَى بِهِ تَارِيخُ حِقْدٍ غَوَىقَالُوا: وَ عَاشُوراَء رَمْزُ الْبُكَىو اسْتَجْلَبُوا تابُوتَ وَهْمٍ طَوَىمَهْمَا أَثَارَ العَصْفُ مَوْجًا طَغَىوَ الخُبْثُ أَذْرَى حُمْقَهُ فِي الهَواإنْ كَانَ للأصْحَابِ فَخْرُ الألىنَحْنُ الوَرَى لِلدِّينُ بَيْتًا ثَوَىرَغْمَ انْفِتَاقِ الهَرْجِ نَحْنُ كَهُمْدَرْبًا عَلَى نَهْجِ النَّبِيِّ اسْتَوَىرَايَاتُ عِزٍ رَفْرَفَتْ فِي العُلَاو الغَرْسُ أصْلٌ ثَابِتٌ مَا التَوَىصَلِّ إلهِي ثُمَّ سَلِّمْ عَلَىطِبِّ الفُؤادِ النَّفْثُ مِنْهُ الدَّوَاو الآلِ و الصَّحْبِ وَ فِي إثْرِهِهِمْمَنِ اقْتفَى الخَطْوَ وَ هَدْيًا نَوَى
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.