وأحتجتُ أن ألقاكحين تربع الشوق المسافر وإستراحوطفقتُ أبحث عنكفي مدن المنافي السافراتبلا جناحكان إحتياجي ..أن تضمخ حوليَ الأرجاءَيا عطراً يزاور في الصباحكان إحتياجي .. أن تجيءَ إليَّ مسبحة ًتخفف وطأة الترحال ..إن جاء الرواحواحتجتُ صوتك كالنشيديهز أشجاني ..ويمنحني جواز الإرتياحوعجبتُ كيف يكون ترحاليلربعٍ بعد ربعكفي زمانٍ .. ياربيع العمر لاح !كيف يا وجع القصائد في دميوالصبر منذ الآن ..غادرني وراحويح التي باعت ببخسٍ صبرَهافما ربحت تجارتهاوأعيتها الجراحويح التي تاهت خطاهايوم لُحتَ دليل ترحالٍفلونت الرؤيوإخترت لون الإندياحأحتاجك الفرح الذي ..يغتال فيّ توجسي .. حزنيويمنحني بريقاً ..لونه .. لون الحياةوطعمه .. طعم النجاح
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
Ezzi Alkamali
اواة كم وكم يغتالني الصمت المتوادعين