دنّيت مرعوشةٍ وشّح جوانبهابموشّحٍ عن مرد الباب ينعرجِتلّيتها من الرياض الصبح مُتّجهٌدار ذُراها بغُر المزن تعتلجِيوم ألذن الظهر وكتضّت مساجدهُواد الدواسر تقل في صدرها يلجِولما تجاوزتها والخط مُعتدلًفي صحرى تثليث عنه الأرض تنبلجِحومانةٍ من نبات الغيث ما رُزِقتكأنها في سراب اللال تدّرِجِتذرا بها الريح مغبرّة مناكِبِهامن حولها الأُفق يستاسع وينفرِجِطويتها فوق خرسا صابرٍ ركبتسودٍ سليمات ما بجنوطهن عِوجِحتى بدت شمّخٍ قدامنا اعترضتكأنها الليل قبل الصبح ينفلجِمن نايفات السراة متونها انكشفتعن واضحٍ مع ظهور السود ينزلجِوصلنا الخميس الذي هو حد رحلتناعن ناطحات المطر حدّث ولا حرجِمشمرخاتٍ لبسها الورد وبتسمتزهورها في نسيم الغيم تغتنجِيامن يرى عارضٍ حمرٍ لواعِجهُمتعزّلٍ مع غروب الشمس يلتعجِيهز سيله جذوع الدوح مرتهجٍسهّاب نهّاب فوق الأرض يرتهجِشعر نافع مطر المرواني
مناسبة القصيدة
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.