ياطبيبي أَنْ لِي طَرَفٌ سهيدقَدْ تَغَلْغُلٌ فِي عَذَابِهِ مِنْ جَديدِأَنَّ جِفَنَي كَلَمَّا يُهْوَى الرُّقَادُلَقِّيٌّ أُنَّ النَّوْمُ جُبَّارَا عَنِيدِكَيْفَ تَمَشِّي فِي عِظَامَيْ لَوْعَةأَحُرْقَة شَرْيَان قُلَّبِي وَالْوَرِيدِلَا تَقَلِّي أَنَّ ذَا فَعَلَّ الْغِرَامَقَدْ يُذِلَّ الْحَبُّ فِي الْقُلَّبِ الْعَنِيدِوَعَذَابِيُّ فَائِقَا كُلُّ الْعَذَابِمَا اُقْدُرْ اوصفه بِنَثْرِ أَوَنَشِيدِاه يا لِلذِّلِّ ياهذا الْحَيَاةَكَمْ رميتيني بِسَهْمٍ مِنْ حَديدِاه يا كَمْ تَظَلُّمَيْنِ وَتَقْتُلِينَجِسْمي الْمَنْحُولِ لَمْ يَبِقَا سَعِيدِكَانَتْ الأمال نَهرَا جَارِيَافَجْأَة خَالِفٍ وَأَخْلَفُ بِالْوَعِيدِلَمْ يَعِدْ بِالْعُمَرِ يَحُلُّوا سَاعَةَوَبُقِّيَ جِسْمُي طَرِيحَا للوسيدِلَمْ يُنَمِّ طَرَفَِيٌّ وَلَا عُرْفُ الرُّقَادِغَيْرَ أَنّي بِالْعَذَابِ اِمْسِي قَعِيدِقَدْ يَطُولَ اللَّيْلُ فِي عَيْنَ الْمَرِيضَوَأَرَى لَيْلُي كَمَا الْحَجَرُ الْوَطِيدِقَدْ يرى بِالصُّبْحِ نَوْرَا سَافِرَاوَأَنَا القاه تَعْذِيبَا فَرِيدِمَرَّ ياذ الْعُمَرَ لَا تَبْقَى تُطَوِّلُلَيْتَ مَالَي مِنكَ يالعمر رَصيدِقَدْ يُحَبُّ الْمَوْتُ مِنْ جَوْر الزَّمَانِوَيُحَبُّ الْمَوْتُ مِنْ فِكَر شَرِيدِلَمْ الاقي لِي صَدِيقَا صَافِيَايَحْفَظَ الْعَهْدُ مَعَ قُلَّب سَدِيدِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.