رجواك َربي إتجهت ُ إليك َ مناديه َأشكو هُموم ٍ أنت َ بها َ أعلم ُ ُتنحب ُ عينايا َ وتذرف ُ دموعيه َوالنوم َ جفنايا حاربها َ بِمهند ُ ُذكرت ُ خليل ٍ ترك َ دنيا َ فانيهَ رحل ورحل معه ُ ماكُنتُ بهِ أحلمُ ُعجائبُ سبع ُ ومع حزني َ ثمانيهيتعجب ُ بها من بأبياتي َ مُتعجب ُ ُزللت ُ ومازَللي إلا لِقسوة زمانيهزرعت ُ ثمراً أنا لحصده ِ أجهل ُ ُكبرت َهُموميَ , آآة ما أعظمَ هميهوخالقي الله هو من ِهمي ِ أعظم ُ ُرجعت ُ ربي إليك َ وأنا آبيهومارجعت ُ إلا لأنك َ ليَ الهادي ُ ُ
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.