سنه يالغالي اللي ما سنا برقك ، ولا بيّنتعليك الله ، ترى قلبي مشرّع للحزن بابهتراني في بعادك قمت ألوّح للحزن واذّنتوعرفت شلون ببعادك نزيف الشوق واسبابهكفرت بكل ما يبعد خفوقي عن هواك وبنتواخذت من الرجا سيف وطعنت الياس وركابهتناديك المشاعر كلّها ، لبّ الندا ، لا هنتورى خضر الطعون يموت فيك الشعر واحيابهمكانك ما وصلّه في محاديب الضلوع الا انتتعال وكل شيٍ يزعلك ، ما عاد نرضى بهترى ماهو على كيفك تخليني بعد ما ادمنتانا ادمنتك وعنوان الهوى يكفي عن كتابهوانا والله أحبك حيل وما فكرت يوم وخنتولا يغلى عليك العمر .. يا تاجه وجلبابهأحبّك موت ..، أحبك كل يوم بزود عمّا كنتومعاك الموت لو انّه يجيني حيّ من جابهعجزت آفسّرك ، لين اتضح لي كل شي وايقنتمعك موتي وميلاي ، على وسطى وسبّابهوامانه كان شعري ما يليّن فيك شي ، ولنتفلا تجرح شعور اللي كسبت بحكيك اعجابه .
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.