يُلَطّخني بالألم ..يُلَطِّخني بالألميغسلني بندف الثلجتنهمر عليأُقبّلها"مرحى أصدقائي الغائبين! "......يشويني بالشمس..............يسكت......طويلاً.........يذهب لشأنهأتكىء على واحدة من أشجاره.لا أزعل منهºإذ في النهاية من أكون لأزعل¿!.........يأتي باسماً ¡ هكذا دون دعوةيقترح علي بحراً¡جبالاً ¡و يريني بنّائين منهمكين ببناء وطنمُزيّن بانتماء لذيذيريني شعباً مضاداً للذبحيفتح خُرجه ببراعة ساحر¡يبتسم¡يلوح بقلب وردي خال من الخدوشأمد يدي لأتناوله... يرميه في الترابأنظر إلى الجبليزلزله....... البحر إذاً¿.....البناؤون و الشعب في سفنٍنقطة في الأفقو حسب...............أكيد لا أزعلفمن أكون لأزعل!أو أن أجرؤ أن لا أضحك على المزحة الممجوجة¿أتكيء على الشجرة التي سلمت من زلزالهكمعجزة.....................تأكلها الأرضة.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.