ياعبرتٍ تقرع بحلقي من البارحهومن خوف لا تدري العربان خفيتهاولن الرجل دمعته تو العرب جارحهبسير لين المدينه يختفي ليتهامامحق من امفارق الي شوفته شارحهإلا تبسامة الواطي لا هليتهابضحك وغل الكبود الي علي فارحهلو الليالي بعد فرقاه ممسيتهاالبال مشغول به وفكاري السارحهدكت هجوس القصايد ثم غنيتهاون جبتها جا سراها لاحدٍ ايشارحهابفرشه لو نار اللوم شبيتهالبيه يالحر يالي بهذل ابطارحهوالقلب من لد له لنظار لديتهايدري بحبه. قبل ما جيه وصارحهوادري بحبي قبل ما اعيونه ابكيتهاواليوم حل الفراق وناره القارحهما عاد بقت سوى الذكرى وتناهيتها
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.