قلّبت فلم الذاكره فالمعمعات المُدركه ..دار الشريط و ما لقيت إلا الألم والإلتياع ..!شْعور آخر شخص حي وساكن ٍ في المملكه ..شْعور متغرّب عن اهله في متاهات الضياع ..!اربع طعش عام وخفوقي والليال المُهلكهاربع طعش عام ٍ وطيفك بالفكر دايم يُذاع ..يا نور عين اللي فقدْك بْكل لحظه مُربكهمن عقب زولك والنظر ما عاد في حدّه شعاع ..!يا خوي يا عبدالعزيز .. ان كان حكيي تدركهلا والله انّي ما نسيتك عقب هذاك الوداعلا زال كفّك وسط كف ٍ كل ما اذكرك افركهلا زالت عْيونك تصوّر نظرة الحر الشجاع ..!شف حاضري بينه وبين الماضي اكبر معركهمأسور ماضي ضحكتك ملّيت من لبس القناع ..!ملامحي من يوم موتك باهته ومفبركهوجهي تعرّى من ملامحْه وغدى فيه انطباع ..انّك رحلت وغبت حلم وعلم ما فيه بْركه ..الكون من بعدك كئيب وصار ما فيه اتساع ..!الموت درب وكل خلق الله لازم تدركهدنيا ممر .. ودار لهو .. ودار لذّات .. ومتاع ..ّلكن عسى يرحمْك من آمنت به .. ما تشركهربّ ٍ سمع نجوى نبيّه في بطن حوت ٍ وقاع ..!ربي طلبتك يا عظيم المن عفوك يدركهوتسكنْه في جنّات تجري تحتها انهار .. وْ وساع ..!
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.