الخميس، 20 فبراير، 2014( . ) هذه تفي ..ينكشفُ الهواء مُجدداً لِتوبة الهوى بالقلب مادام في الأرض ذُلبِدماً مُغتصباً أكتب للهوى حُزناً يملئ ماكتبعلى خلاً ضاقت به ألأفقفرُسمة على وجههُ ملامح أرذل العُمر...كهل أحدبعكازة الألم إستجدتلاخيراً أعم صلاحاًولا شراً أخذ فحشاً..رجُلاً أضاع نِصف عمرهُ لغير هواهُأحب بلسم الداليا على عنقهِفرسم لها وشماً وعلامةًألبسها لِباساً ابيض سراًوأعلن حُباً شاب حُزنهُ...تجويفات قلبٍ منعت رشفة دواءٍحتى بات القلب كدميةٍ بين أصابع ومسرحاًونفساً خاويةوجسداً عارياًيطوقهُ حناناً كفيفاً....وعدتُ عيني برؤية لقاء العاشق يوماًفيغسل القلب من وجعاً....أصبحت مشيتي على أربعيداً وقلباًوأنا عمياوكُل ما فيني مُقيداً....وإن طال في العمر بقاءفما فيه ! ؟ليس إلا دفاتر وكُتب ولوحاً مصفوفةً منسيةليس إلا طلاسم او طقوس غامضةحياتي ..ما هي إلا علامة إستفاهم مجهول ما بعدها؟.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.