أهديتَها عمري .. و أهدَتْني غْيابخالي المكان اللّي جِمَعْني ابذِكِرْهاللذاكِرة عطْر ٍ .. و للقلب أحبابو للدرب لذّة يوم فاح ابْعِطرْهالكن هالمرْة نحِن .. جينا أغرابأنا و قلبي و المطَر .. ننتِظِرْهايمكن يهِزْها الشوق .. من دون أسباب ؟و تمرّني صدفة .. و تِلقى عِمِرْهاو يمكن ماهيب جايه .. لكن المطَر جابوجْه الجميلة يوم يبسِم ثَغَرْهاسلّم عَلَيّ النود وْ صافَحْت .. الأبوابترقِص حدايقْها .. و يضحك شِجَرْهامنزِل حبيبتي .. و النواعيس غِيّابكم يشتهي قلبي .. شِذايا عِطِرْهاحطّيت وردي من ورى عِتبة البابعلّ و عسى أقدر .. و ألفِت نِظَرْهامن دون وضْع اسمي و لا كلمة اعجابرِحْت و تركت الورد .. يرقِب أثَرْهاباقة زهَر عذري و باقة .. مِنِ اعتابيمكن تِحِنْ لي لأرْجِعَت .. من سِفَرْها !!
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.