ياعمري اللي بخل ماضيّف أحلاميوإن مرّت بنوم ! قمت وماتحفّيتهكني عيون الغرير ، المنهك ، الداميأبسط حقوقي بحلم ! وماتهنّيتهأحس فيني شعور يجدد آلاميماكل نورٍ يقلّطني على بيتهياعمر؟ لولا العطش ! مايركع الضاميولولا الحياء ! كان ثوب الصبر قطيتهياعمر ! كافي ، ترى ملّتني أوهاميأحفيت رجلك ورانا غيّ ، وأدميتهأشوف حسناك قفوي وإنت قداميياما تهقوت عيون اليأس وأبكيتهيشربني الهم دم ، ويأكل عظاميوأنا على مايبي طعته ولبّيتهتطول لحظة بقاه ، وتقصر أياميوالكف يصفق بأخوه إليا تباطيتههذا زمانٍ يساومني على آثاميوأنخى ضميرٍ يشيلن لاتعزويتهخلّك مثل ماأنت ، ضلعٍ ، راسيٍ ، زاميتبطي صدوف الزمن ماحدّرت صيتهوإن ضامك الوقت ماضاموك الآناميلو كل حيٍ على الدنيا تحدّيتهممكن يخون الخوي وأخوّن أقداميبالذات لاشفت شيء يعيب ! خليتهأما أني أكفر بعاداتي وبإسلامي !؟هذي اللي أموت ما والله سويته
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.