لو كان درب محمدورد وزهر وطيورلكان درب المقتفىحلما يفيض به السرورهى سنة الله (الهوى)له الف قاض يشتهيهيحارب الحق الذىيشفى فسادا دب فيهيا حامل الحق الذى رب الورى أوصى بهلا تحسبن المرجفين العائشين على النذوريستسلمون لحقناأو يرضخون لنورناأو من يزكى غيهم يرضى لهم عيش الطهورقالوا محمد شاعرٌٍٍٍٍٍِِِقالوا محمد كاهنُقالوا افتراه وكلهمبه موقنٌملء الصدورفان يعيبوا فيك أنك تحمل القدس معكخبأتها بين الحنايافى مكامن اضلعكأو أن ليس فيك بطشا كان ملجأ من هلكحتى مع من يطلبون الحق فى خبز وماءأو دعم قولك دائمابعطور ألحان السماءأو انك لست ضليعا فى تفانين الغناءفكل ذلك ليس الامكر من كرهوا البناءفهؤلاءيرون أن الهدم أنفاس الهواءهم يعشقون الغى لاللغى بلللارتواءفمدعى النبوة الكذاب يملك فكرهميمده الشيطان رجسا صاغه عشق البقاءهؤلاء القوم زيفوالزيف يذهب دائمامثلما كل الغثاء
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.