لمّامة الزهر نشّادة صباحك حنينيندى لها البين لا حدّق عباة السوادمرّاقة النور بين الورد والياسمينعن خاطر العيد مالت تذكرك في حدادمنّك تدين الشعر لو كان شعرك حزينغرّب بها التوق لمّا كنّ منها النَوادجافل غياب الأحبة في سنا العابرينواهن قليل الرضا في سارقين السهادو إنتي كذا المرّ يكرى وارقك من تجينعتيق خبر إنتظارك يوم .. فات المعادلين أول التوت يذبل في ممر السنينواحشِك هذا الوطن من بعد شاب البعادواللي من الخلق يشرب ضيقتِك لو تحينودنّا لك الورق لو ضاقت عليك البلاديقرا معاك أوجل الذكرى على المارقينعنّى بهم عابر الدنيا سبيل و مهادشاقي رصيف الأحبة من ذرى الراحلينأشجاه ذاك السؤال ومات صبر العباديعني يجفّ الندى .. نشادتك ساكتينو الدار خلوى على إيدينك ذرايا رمادو لمّا الصباح يتنفس ما لقيت اكسجينيتنثر الورد لمّا الناس باقي رقادفي زحمة الحكي والجلّاس وش تشربينمرّاقة النور .. ما تملي عباة السواد
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.