فاعلٌ أو مفعولٌ بهْالمكانُ يحتجزُ زمنهْ . ..والوصفُ صامتُ المعنى لا يُكلمهْبكَ خطأٌ لا أعلمُ سرهْ ،، ولا حتى بدعةَ أمرهْ......تتلحفُ التناقضَ في قولهِ وفعلهْتحتارُ متخبطةً ، متعمقةً في معانيهْ..تستعيرُ الحاضر ينجدها ،، ينجيهامعجزةٌ هي ، لا تتحققُ في ماضيهْ....عابرةً بين السطورْ بين البحورْغطائها هو التّيهُ ،، حتى لو كانْ في بَخورْ....هذه الكلماتُ ما ركعَ صاحبهاولا لقسوةِ دنياهْ......هذه المرافئ راحلةْ ، باكيةْلا هكذا تُطرق أبواب سمائهْ...هذه حياتُكْ تجتاحها،، حروفُ قدرهْلا تُقرّ المعاجمُ ألغازها / أحجيةٌ كلماتهْولكنها تتسألْ تواقةً للمعرفةَْ..والمجازُ والبلاغةُ مرادهاهذا العبورُ الذي يتقرّى بطياتهْبين نارٍ لا يُشبعُ موتهْوجناحُ دوامةٍ يبتلعُ مذكراتهْيخونُ التاريخُ حُرمةَ نفسهْمع الرياح إلى الفضاءْتنسى أثارهُ وبصماتهْيجري شاكيا الى السماء...........نوع القصيدة: فصحىبقلمي / كلمات : الشاعر بكر الكاكونيهل أعجبتك القصيدة؟ اضغط زر (اعجبني) لتشارك آلاف المعجبين
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.