بُحيرهُ الجروحِ ، والجرحُ غذا الشعراءْوالعزفُ المائلُ مع الريحِ، أسكرَ الأمراء ْوالدهرُ والخمرُ والموتةُ الصغرىغصهٌ فضيهٌ ، قُدِرت كما شآنابين ضفافِ الكتابِ وذاكره الورقة َالنسيانُ يدخل سنهً في الهلاكْلا دموعُ الإنسِِ فيه ولا عَطفُ الملاكْوالفصلُ التاسعُ من الحبِ خيانهَقدحُ الضياعِ لمن أشترى ،أين هُوَ ؟؟ خلفَ مفاتيحِ الألههَتحت أحلامِ حاراتنا العتيقةَسرابُ طيور الجنهِ عالمٌ جديدْبلغهٍ لا صوتَ لقائلها ، صدى بعيد ْالنارُ تاريخُ أيامٍ محترقهَندمُ العشاقِ و الجبلُ المنفرطُ يتهجدْ( ٢)وجهها الليمونُ يعصرُ على جرحِأول الطريقِ لنا حكايةْإنتهت وما زالنا في البدايهْعَتبٌ يلامس ُ الحنين بداخليأرثوه بقطراتٍ من وراء التلالِقلبي لم يَتُب بعدْوالسماءُ لم تمطر بعدْوالغدرُ يسري في شراينهاومازالت كالمرةِ الأولىبراءةُ العيونِ تَخدعنيأكِذبُ على كل ما يعارضهاعلى نبضٍ على نفسيقلبي لم يَتُب بعدْعِطرها الأرزُ أشتمهُ في ثيابيصدقٌ ،،خيالٌأم صفحةٌ ليليهٌ من واقعٍ رحالِصباحِ أمسيتهُ ولم يُمسي عليَّألمحُ في لحنِ الرسالةِ كلمهً باكيةَمرت هناكَ مابين َأرضِ الخلود ْهناكَ حيثُ الا مكانَ للوعود ْسوى همساتِ خيانةٍوقبرٍ إحتريتهُ الا أن تعودْنوع القصيدة: فصحىبقلمي / كلمات : الشاعر بكر الكاكونيهل أعجبتك القصيدة؟ اضغط زر (اعجبني) لتشارك آلاف المعجبين
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.