لا رحت للصحرا يتهيّج شجونيمن منظر الكثبان لا هبّت الريحوإن كانت أزيب واتبعتها المزونيوهلّت بماها لين كثبانها تطيحتهيجني الذكرى وتدمع عيونيوتخنقني العَبرة ولا أقدر أصيحأذكر لقاهم في الضحى يوم جونيبعد المطر عقب السحاب المراويحولا أنسى الغزال اللي بناره كوونيخده كما الوردة وثمانه مصابيحوعيونه الحوراء إذا ناظرونيسهوم المنايا للقلوب المصافيحيطعن ويمشي ما درى عن طعونيما يدري إنه طاعنٍ لّه طحاطيحأبغاه يسألني ولو كيف لونيصابر على بلوى ولا أقدر أبيحعهدي بهم يوم إنهم ودعونيمن يومها أونّ ونّ المجاريحما قدر أنادي ارجعوا عالجونيولا أقدر أتحمل لهيب اللفافيح
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.