عاندني الحظ الردي وآقفى بهآ:: لين أختفت وظنون قلبي خايبه !أقفيت أردد:: إلى متى يآ قلب تعشقالموت في شمّة عطور ثيآبها:: والنار في وسط الكبود الذايبه !هي تايبه وآقفت بذنب أحبابها:: وآكبر ذنوبي في سبيل .. التايبه !جاوزت حدّي في وصال آهدآبها:: لين أغمضت لي عينهآ متعآيبه !والصدّه الي كشّرت عن نابهآ:: سامحتها لنّ الخواطر طآيبه !العين تشكي بالهوى مآ صابهآ:: والطعنه الي بالحنايا صايبه !ليت الطريق الي خذآهآ جابها:: وآشوف من عقب البطآ وش جايبه !جرّيت صوتي في حدود آطنآبهآ:: لي مهرةٍ يآ نآس مآهي سايبه !ضيّعتها والليل ضيّع بابهآ:: يآ من يبشّرني بذيك الغايبه !
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.