شكيت فرقا الوليف ولوعة الفرقاوعن عيني اللي غدت مابين دمع وسهردايم احس الخفوق بداخله حرقاواصبر واكابر وانا ماعاد فيني صبرمن ضيقتي قمت الاحي نايح الورقاولازلت الاحي وعديت السنه من شهركل السبايب فراق الجادل الطرقااللي نوة للفراق وجابت اقوى عذريوم العيون اصبحت من دمعها غرقاوالصوت مع شهقة العبرات كالمحتضرومنها على الخد طاحت دمعةٍ زرقاواقفت وكان العذر معروف حكم القدروالعبره اللي تحير وتخلف الشرقاترقا لحلقي وترجع داخلي تنحشركم عاشقن عبرته من ضيقته ترقاوكم عاشقن ضيقته تبقى معاه العمربعيش طول العمر مع لوعة الفرقاوالظاهر اني اباخذها معاي القبر
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.